الصفحه ٢٨٦ : هذه الآية قصة الإسراء
فيتعين ذلك. وقد حكى ابن كثير إجماع الحجة من أهل التأويل على ذلك في الرؤيا ، وفي
الصفحه ٣٣٦ : يذكرون الله
تعالى فقال : «الحمد لله الذي لم يمتني حتى أمرني أن أصبر نفسي مع رجال من أمتي ،
معكم المحيا
الصفحه ٣٧٢ :
بعض الخلق من الجنّ والإنس يموج في بعض ؛ وقيل : المعنى : وتركنا يأجوج
ومأجوج يوم كمال السدّ وتمام
الصفحه ٤٠٩ :
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا يموت لمسلم ثلاثة من الولد فيلج النار إلا تحلّة
القسم
الصفحه ٥٠١ : صلىاللهعليهوسلم قال : «دعوة ذي النون إذ هو في بطن الحوت : لا إله إلا
أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ، لم يدع بها
الصفحه ٢٧ : الكبر بالحيض ، وقع منهنّ ذلك دهشا وفزعا لما شاهدنه من جماله الفائق ، وحسنه
الرائق ، ومن ذلك قول الشاعر
الصفحه ٥٣ : الْمَلِكِ) يقول : في سلطان الملك ، قال : كان في دين ملكهم أنه من
سرق أخذت منه السرقة ومثلها معها من ماله
الصفحه ٢٥٧ : القيامة بالممسوح عقلا ، وبالهالك في
الفترة ، وبالهالك صغيرا» فذكر معناه مطولا. وأخرج ابن جرير من طريق ابن
الصفحه ٢٦٩ : سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهاً (٣٨) ذلِكَ مِمَّا أَوْحى
إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلا تَجْعَلْ
الصفحه ٢٩٧ : مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَما أُوتِيتُمْ
مِنَ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً (٨٥))
لما ذكر سبحانه
الإلهيات
الصفحه ٤٢٠ : ، فإنها صارت بذلك الاستعمال من لغة العرب ،
وجملة (ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) مستأنفة
الصفحه ٤٥٥ :
القرآن. وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد (وِزْراً) قال : إثما. وأخرج ابن
الصفحه ٤٨٧ :
ثم لما سمع
أولئك مقالة الخليل (قالُوا أَجِئْتَنا
بِالْحَقِّ أَمْ أَنْتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ) أي
الصفحه ٢٩ :
من امرأة العزيز ؛ وقيل : إنه خاطب امرأة العزيز بما يصلح لخطاب جماعة
النساء تعظيما لها ، أو عدولا
الصفحه ٢٨٠ : ؛ وقيل : هو خطاب للمؤمنين ، أي : إن
يشأ يرحمكم بأن يحفظكم من الكفار ، أو إن يشأ يعذبكم بتسليطهم عليكم