الصفحه ٣٢٥ : كعبا فقال : اسم القرية
التي خرجوا منها. وأخرج ابن أبي حاتم عن أنس قال : الرقيم : الكلب. وأخرج ابن أبي
الصفحه ٥٢٧ :
(يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ
رُؤُسِهِمُ الْحَمِيمُ) قال : النحاس يذاب على رؤوسهم ، وقوله : (يُصْهَرُ بِهِ
الصفحه ٥٥٣ : ، والإنجيل منسك الأمة التي من مبعث عيسى إلى مبعث محمد صلىاللهعليهوسلم ، والقرآن منسك المسلمين ، والمنسك
الصفحه ٥٥٤ : ممّا يلحق تالي القرآن منكم من الأذى
والتوعّد لهم والتوثّب عليهم ، وقرئ «النار» بالنصب على تقدير أعني
الصفحه ١٧٣ :
تؤمر به ، أخذ من الصديع وهو الصبح انتهى. وأصل الصّدع الفرق والشق ، يقال
: صدعته فانصدع ؛ أي
الصفحه ١٨٠ :
وجه للاقتصار في تفسير هذه الآية على نوع من هذه الأنواع ، بل المراد أنه
سبحانه يخلق ما لا يعلم به
الصفحه ٥٨٤ :
معرضون ، لا يلتفتون إليه بحال من الأحوال ، وفي هذا التركيب ما يدلّ على
أن إعراضهم مختص بذلك لا
الصفحه ٣٠٧ :
كل واحد منا ، وقيل : معناه : كتابا من الله إلى كل واحد منا كما في قوله :
(بَلْ يُرِيدُ كُلُّ
الصفحه ٤٠٧ :
الأدلة من الكتاب والسنة ، فينبغي حمل هذه الآية على ذلك ؛ لأنه قد حصل
الجمع بحمل الورود على دخول
الصفحه ٥٥٧ :
الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ) أي : في الكتب المتقدّمة (وَفِي هذا) أي : القرآن ، والضمير لله سبحانه ، وقيل : راجع
الصفحه ٥٦١ : الْقُرْآنَ) (١) والتدبر لا يتصوّر بدون الوقوف على المعنى ، وكذا قوله
: (أَقِمِ الصَّلاةَ
لِذِكْرِي
الصفحه ٢١ : ،
وإما أمر : أي أقبل. وقال في الصحاح : يقال هوّت به وهيّت به إذا صاح به ودعاه ،
ومنه قول الشاعر :
يحدو
الصفحه ٩٩ : ». وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن حاتم وأبو الشيخ عن ابن
عباس في قوله : (طُوبى لَهُمْ) قال : فرح وقرّة عين
الصفحه ١٤٢ : انتِقامٍ) ينتقم من أعدائه لأوليائه والجملة تعليل للنهي ، وقد
مرّ تفسيره في أوّل آل عمران (يَوْمَ تُبَدَّلُ
الصفحه ١٤٣ : من غير ما انطوت عليه السورة ، وقيل
: الإشارة إلى جميع السورة ، وقيل : إلى القرآن ، ومعنى (لِلنَّاسِ