الصفحه ٤٥٢ : لم تبصروا به بالمثناة
من فوق على الخطاب. وقرأ الباقون بالتحتية ، وهي أولى ، لأنه يبعد كلّ البعد أن
الصفحه ٤٥٣ : : إذا سميت امرأة بفرعون
: أن يبنيه ، وهذا لا يقوله أحد. وقد قرأ بفتح الميم أبو حيوة ، والباقون بكسرها
الصفحه ٤٥٥ : عياض (فِي الصُّورِ) بفتح الواو ، جمع صورة ، وقرأ الباقون بسكون الواو ،
وقرأ طلحة بن مصرّف والحسن يحشر
الصفحه ٥٤٠ :
قرأ أبو عمرو
وابن كثير «يدفع» وقرأ الباقون يدافع ، وصيغة المفاعلة هنا مجرّدة عن معناها
الأصلي
الصفحه ٥٤٩ : ابن عامر وأهل الشام «ثم قتّلوا» بالتشديد على
التكثير ، وقرأ الباقون بالتخفيف. (وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ
الصفحه ٥٥٣ : الْأَمْرِ) لترتيب النهي على ما قبله ، والضمير راجع إلى الأمم
الباقية آثارهم ، أي : قد عيّنّا لكل أمة شريعة
الصفحه ٩ : التوحيد. وقرأ
الباقون على الجمع ، واختار قراءة الجمع أبو عبيد. قال النحّاس : وآية هاهنا قراءة
حسنة ؛ وقيل
الصفحه ١٢ : عنهم. وقرءوا أيضا بالاختلاس ، وقرأ الباقون
بالنون وكسر العين ، والقراءة الأولى مأخوذة من قول العرب رتع
الصفحه ١٣ : رواية عنه بالهمز على الأصل ،
وكذلك أبو عمرو في رواية عنه وابن عامر وعاصم وحمزة. وقرأ الباقون بالتّخفيف
الصفحه ٢٥ : ، ويقال نسوة بكسر النون ، وهي قراءة
الباقين ، والمراد جماعة من النساء ويجوز التذكير في الفعل المسند إليهنّ
الصفحه ٢٧ : لله كذا قرأ أبو عمرو ابن العلاء
بإثبات الألف في حاشا. وقرأ الباقون بحذفها. وقرأ الحسن «حاش لله» بإسكان
الصفحه ٤٥ : أصغر منه هو باق لديه يتسلى به ،
فقال لهم حينئذ : (ائْتُونِي بِأَخٍ
لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ) يعني أخاه
الصفحه ٦٢ :
الباقون على الاستفهام التقديري ، وكان ذلك منهم على طريق التعجب والاستغراب ، قيل
: سبب معرفتهم له بمجرد
الصفحه ٧٢ : ء الفوقية على الخطاب. وقرأ الباقون بالتحتية (حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ) هذه الغاية لمحذوف دلّ عليه
الصفحه ٨٩ : بكر والأعمش وحمزة والكسائي : (أَمْ هَلْ تَسْتَوِي
الظُّلُماتُ وَالنُّورُ) بالتحتية ، وقرأ الباقون