الصفحه ٣٤٤ :
رَبِّكَ
ثَواباً) أي : أفضل من هذه الزينة بالمال والبنين ثوابا ، وأكثر
عائدة ومنفعة لأهلها
الصفحه ٣٩٩ : حولا. والمراد بإسماعيل هنا هو إسماعيل بن إبراهيم ، ولم يخالف
في ذلك إلا من لا يعتدّ به ، فقال : هو
الصفحه ٤٠٧ : يوجب النار ، وهو الكفر بالله ومعاصيه ،
وترك ما شرعه ، وأوجب العمل به. قرأ عاصم الجحدري ومعاوية بن قرة
الصفحه ٤١٢ : الفريابي
وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في
قوله : (خَيْرٌ
الصفحه ٤٤١ :
والكوفيين وابن عامر ، وقد استوفى ذكر ذلك ابن الأنباري والنحّاس ، فقيل :
إنها لغة بني الحارث بن
الصفحه ٤٦١ : ، فنحن نقول : عصى آدم ربه فغوى ، انتهى. قال
القاضي أبو بكر بن العربي : لا يجوز لأحد أن يخبر اليوم بذلك عن
الصفحه ٤٦٣ : وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن
حميد ومحمد بن نصر وابن المنذر وابن أبي حاتم ؛ والحاكم وصحّحه
الصفحه ٥٥٢ :
أبا عبيدة بن عقبة قال : قال شرحبيل بن السّمط : طال رباطنا وإقامتنا على
حصن بأرض الروم ، فمرّ بي
الصفحه ٥٦٣ : المبارك في الزهد ، وعبد الرزاق والفريابي
وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم وابن المنذر ، والحاكم وصحّحه
الصفحه ٥٦٧ : ابن مسعود «تخرج» بالدهن ، وقرأ زرّ بن حبيش «تنبت الدهن»
بحذف حرف الجرّ. وقرأ سليمان بن عبد الملك
الصفحه ٥٨٨ : ءة أبيّ «وقل ربّ عائذا بك من همزات الشياطين ـ وعائذا بك ربّ أن
يحضرون».
وقد أخرج ابن
أبي شيبة وعبد بن
الصفحه ١٦ : بن ذعر» من العرب العاربة (فَأَدْلى دَلْوَهُ) أي أرسله ، يقال : أدلى دلوه ؛ إذا أرسلها ليملأها
الصفحه ٦١ :
(أَوْ تَكُونَ مِنَ
الْهالِكِينَ) قال : من الميّتين. وأخرج ابن جرير وعبد الرزاق عن مسلم
بن يسار
الصفحه ٦٥ : الرَّحِيمُ) تعليل لما قبله.
وقد أخرج عبد
بن حميد وابن المنذر عن عكرمة في قوله : (لا تَثْرِيبَ) قال : لا
الصفحه ٦٦ : . وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن الربيع قال : لو لا أن تحمّقون.
وأخرج ابن جرير
وابن المنذر وابن أبي