الصفحه ٢٢٥ : ، لعلّكم تذكرون إرادة أن تتذكروا ما
ينبغي تذكره فتتّعظوا بما وعظكم الله به.
وقد أخرج عبد
بن حميد وابن
الصفحه ٢٣٢ : ) اللام هي الموطئة ، أي : ولقد نعلم أن هؤلاء الكفار
يقولون إنما يعلم محمدا القرآن بشر من بني آدم غير ملك
الصفحه ٢٤٤ : : (وَجادِلْهُمْ
بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) قال : أعرض عن أذاهم إياك. وأخرج الترمذي وحسّنه ، وعبد
الله بن أحمد في
الصفحه ٢٤٥ : : نزلت سورة
بني إسرائيل بمكة. وأخرج ابن مردويه عن ابن الزبير مثله. وأخرج البخاري وابن
الضريس وابن مردويه
الصفحه ٢٥١ :
بعثه في التوراة والإنجيل ، فعاد الله إلى عقوبتهم على أيدي العرب ، فجرى
على بني قريظة والنضير وبني
الصفحه ٢٦٠ :
بن العلاء : الأف وسخ بين الأظفار والتّف قلامتها. والحاصل أنه اسم فعل ينبئ عن
التضجر والاستثقال ، أو
الصفحه ٢٦٢ : ء والبول ، كما كانا
لا يقولانه فيما كانا يميطان عنك من الخلاء والبول. وأخرج الديلمي عن الحسن بن
عليّ مرفوعا
الصفحه ٢٧٢ : بخلاف الآخرة ، وقد تقدّم تفسير
الملوم والمدحور. (أَفَأَصْفاكُمْ
رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ
الصفحه ٢٨١ :
(فَتَسْتَجِيبُونَ
بِحَمْدِهِ) قال : بأمره. وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن
الصفحه ٢٨٧ : نفوذ كيده في بني آدم ، وأنه يجري منهم في مجاري الدم ، وأنهم بحيث يروج عندهم
كيده ، وتنفق لديهم وسوسته
الصفحه ٢٩٠ : : تبيع وتابع (وَلَقَدْ كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ) هذا إجمال لذكر النعمة التي أنعم الله بها على بني آدم
، أي
الصفحه ٣١١ : : (مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ) قال : يعني أنهم وقودها. وأخرج ابن جرير وابن المنذر
وابن أبي حاتم من طريق عليّ بن أبي
الصفحه ٣٢٥ : ابن المنذر عنه ، قال : والله ما أدري ما الرقيم
الكتاب أم بنيان؟ وفي رواية عنه من طريق أخرى قال : وسألت
الصفحه ٣٢٨ : ، وستة أشهر
على ذي الجنب الشمال. وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر عن سعيد بن جبير في الآية
قال : كي لا
الصفحه ٣٣٢ : شاء الله. وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن
المنذر وابن أبي حاتم والطبراني والحاكم وابن مردويه عنه