الصفحه ١٤ : شكوى معه. قال الزجّاج : قرأ عيسى بن عمر فيما زعم سهل بن يوسف «فصبرا
جميلا» قال : وكذا في مصحف أنس. قال
الصفحه ٢٩ : العزيز ابن الوزير
بن الكميت بن زيد قال حدّثني أبي عن جدّي يقول في قوله : (فَلَمَّا رَأَيْنَهُ
الصفحه ٣٠ : ابن جرير
وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق عبد الصمد بن عليّ بن عبد الله بن عباس عن أبيه
عن جدّه ابن
الصفحه ٤٤ :
وأعطاه دابة مسروجة مزينة كدابة الملك ، وضرب الطبل بمصر : إن يوسف خليفة
الملك. وأخرج سعيد بن منصور
الصفحه ٥٣ :
في رحله فهو جزاؤه ، وكان الحكم عند الأنبياء يعقوب وبنيه أن يؤخذ السارق
بسرقته عبدا يسترقّ
الصفحه ٧٢ :
معروفا عند العرب ، حتى قال قيس بن عاصم في سجاح المتنبئة :
أضحت نبيّتنا
أنثى نطيف بها
الصفحه ٧٦ : . وروى أبو
الشيخ وابن مردويه عنه أنها نزلت بالمدينة. وممّن ذهب إلى أنها مكية سعيد بن جبير
والحسن وعكرمة
الصفحه ١٠٠ : وجماعة : أفلم
يتبين ، ومن هذا قول رباح بن عديّ :
ألم ييأس
الأقوام أنّي أنا ابنه
الصفحه ١١٠ :
عِلْمُ
الْكِتابِ)
أهو عبد الله
بن سلام؟ قال : كيف وهذه السورة مكية؟! وأخرج ابن المنذر عن الشعبي
الصفحه ١٣٦ : بوالديه آدم
وحوّاء. وقرأ سعيد بن جبير «ولوالدي» بالتوحيد على إرادة الأب وحده. وقرأ إبراهيم
النخعي «ولولديّ
الصفحه ١٣٧ : حاتم عن الحكم قال :
سألت عكرمة وطاوسا وعطاء بن أبي رباح عن هذه الآية : (فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً
مِنَ
الصفحه ١٤٠ : مساوئ الأخلاق ، عن ميمون بن مهران
في قوله : (وَلا تَحْسَبَنَّ
اللهَ غافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ
الصفحه ١٤١ : أبي حاتم
عن السدّي في قوله : (ما لَكُمْ مِنْ
زَوالٍ) قال : بعث بعد الموت.
وأخرج عبد بن
حميد وابن
الصفحه ١٤٢ : : قيدته. والاسم الصّفد ، فإذا أردت التكثير قلت : صفّدته. قال عمرو بن كلثوم :
فآبوا
بالنّهاب
الصفحه ١٤٣ :
النحاس : أي : قمصانهم من نحاس. وقرأ عيسى بن عمر (مِنْ قَطِرانٍ) بفتح القاف وتسكين الطاء. وقرئ