الصفحه ٢٥٦ : المقبري «أن عبد الله بن سلام سأل
النبي صلىاللهعليهوسلم عن السواد الذي في القمر ؛ فقال : كانا شمسين
الصفحه ٢٦١ : الفريابي وسعيد بن منصور وابن جرير
وابن المنذر ، وابن الأنباري في المصاحف ، من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس
الصفحه ٢٦٦ :
جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في قوله : (إِنْ تَكُونُوا صالِحِينَ) قال : تكون البادرة
الصفحه ٢٦٧ : : والقربى قربى بني عبد المطلب.
وأقول : ليس في
السياق ما يفيد هذا التخصيص ، ولا دلّ على ذلك دليل ، ومعنى
الصفحه ٢٨٠ : الله بن أحمد في زوائد الزهد ، وابن جرير وابن المنذر وابن
أبي حاتم عن ابن عمر في قوله : (أَوْ خَلْقاً
الصفحه ٢٩٢ :
يأكلون بأفواههم. وأخرج الحاكم في التاريخ ، والديلمي عن جابر بن عبد الله
قال : قال رسول الله
الصفحه ٣١٣ : مضمر يفسره ما بعده ، قرأ علي وابن
عباس وابن مسعود وأبيّ بن كعب وقتادة وأبو رجاء والشعبي (فَرَقْناهُ
الصفحه ٣١٤ : له (خُشُوعاً) أي : لين قلب ورطوبة عين.
وقد أخرج عبد
الرزاق وسعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر
الصفحه ٣١٦ : ، فنزلت». وأخرج
البيهقي في الدلائل ، من طريق نهشل بن سعيد عن الضحاك عن ابن عباس قال : «سئل رسول
الله
الصفحه ٣٣٤ : (١) فهو سرادق ، ومنه قول رؤبة :
يا حكم بن
المنذر بن الجارود
سرادق المجد
عليك ممدود
الصفحه ٣٦٠ : : (لَقَدْ جِئْتَ
شَيْئاً إِمْراً) يقول : نكرا. وأخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد نحوه. وأخرج
عبد الله بن أحمد في
الصفحه ٣٦٨ : بنيان رفيع وراء خندق وثيق منيع ، و (وَجَدَ مِنْ دُونِهِما) أي : من ورائهما مجازا عنهما ، وقيل : أمامهما
الصفحه ٣٩٣ : فيها الصبيان في العادة.
وقد أخرج سعيد
بن منصور وابن عساكر عن ابن عباس في قوله : (فَأَتَتْ بِهِ
الصفحه ٣٩٨ : الآية
قال : اجتنبني سالما قبل أن تصيبك مني عقوبة. وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير
وعكرمة (مَلِيًّا
الصفحه ٤١٠ : ما رأته العين من حال حسنة وكسوة ظاهرة ، وأنشد أبو
عبيدة لمحمد بن نمير الثّقفي :
أشاقتك