الصفحه ٣٧٥ : الجمع لما فيه من الفوائد ، وقد عبّرت العرب عن الفرد بلفظ الجمع ،
قال الأعشى :
ووجه نقيّ
اللون
الصفحه ٣٨٠ : وسائر العصبات من بني العمّ ونحوهم ، والعرب تسمّي
هؤلاء موالي ، قال الشاعر (١) :
مهلا بني
عمّنا
الصفحه ٣٨٥ : : الرزق
والبركة. قال ابن عطية : والحنان في كلام العرب أيضا ما عظم من الأمور في ذات الله
، ومنه قول زيد بن
الصفحه ٣٩٤ : : العرب تقول هذا في موضع التعجب ،
فيقولون : أسمع بزيد وأبصر به ، أي : ما أسمعه وأبصره ، فعجّب الله سبحانه
الصفحه ٤٠٤ : : الشريك في الاسم كما هو الظاهر
من لغة العرب ، فقيل المعنى : إنه لم يسمّ شيء من الأصنام ولا غيرها بالله قط
الصفحه ٤١٥ : مستأنفة لبيان قول اليهود والنصارى ومن يزعم من العرب أن
الملائكة بنات الله ، وفي قوله : (لَقَدْ جِئْتُمْ
الصفحه ٤٢٧ : عقبه بالإجمال.
وقد تعرّض قوم
لتعداد منافع العصا فذكروا من ذلك أشياء : منها قول بعض العرب : عصاي
الصفحه ٤٢٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم وعنزته (١) ، وكان يخطب بالقضيب وكذلك الخلفاء من بعده ، وكان عادة
العرب العربا
الصفحه ٤٣١ : قول العرب : غدا فلان على عيني ، أي : على المحبة مني. قيل
: واللام متعلقة بمحذوف ، أي : فعلت ذلك لتصنع
الصفحه ٤٣٢ : وفتناك فتونا ، فخرجت إلى
أهل مدين فلبثت سنين ، ومثل هذا الحذف كثير في التنزيل ، وكذا في كلام العرب فإنهم
الصفحه ٤٤٥ : يألم الحي ،
ويبلغ به حال الموت في المكروه ، إلا أنه لا يبطل فيها عن إحساس الألم ، والعرب
تقول : فلان لا
الصفحه ٤٥٥ : العين كعين السنور ، والعرب
تتشاءم بزرقة العين ، وقال الفرّاء (زُرْقاً) : أي عميا. وقال الأزهري : عطاشا
الصفحه ٤٥٦ : : أقوع
وأقواع وقيعان. والظاهر من لغة العرب أن القاع : الموضع المنكشف ، والصفصف :
المستوي الأملس ، وأنشد
الصفحه ٤٥٩ : الإنزال أنزلناه ، أي : القرآن حال كونه (قُرْآناً عَرَبِيًّا) أي : بلغة العرب ليفهموه (وَصَرَّفْنا فِيهِ
الصفحه ٤٦٠ : العربية : أقبلا ، وقيل : جعلا يلصقان عليهما من ورق التين (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى) أي : عصاه بالأكل من