الصفحه ٢٩٣ : لأنه أكثر من [ثلاثة] (١) أحرف. وقد حكى الفراء عن بعض العرب أنه سمعه يقول : ما
أسود شعره ، ومن ذلك قول
الصفحه ٢٩٧ : زوالها إلى غروبها. قال الأزهري : معنى الدلوك في كلام العرب الزوال
، ولذلك قيل للشمس إذا زالت نصف النهار
الصفحه ٣٠٢ : : دلوك الشمس غروبها ،
تقول العرب إذا غربت الشمس : دلكت الشمس. وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي
الصفحه ٣٠٩ : جهنم ، من قول العرب : قد مرّ القوم على وجوههم ؛
إذا أسرعوا. الثاني : أنهم يسحبون يوم القيامة على وجوههم
الصفحه ٣١٧ : حاتم عن محمد بن كعب القرظي قال :
إن اليهود والنصارى قالوا : اتخذ الله ولدا ، وقالت العرب : لبيك لا شريك
الصفحه ٣٢٩ : الأوّل ، وقيل : هي مزيدة للتوكيد ،
وقيل : إنها واو الثمانية ، وإن ذكره متداول على ألسن العرب إذا وصلوا
الصفحه ٣٣٠ :
أَعْمالاً) (٢). قال الفراء : ومن العرب من يضع
__________________
(١). الأعراف : ٨٩.
(٢). الكهف : ١٠٣.
الصفحه ٣٣٣ : تكاد العرب تقول الغدوة ، ومعنى (يُرِيدُونَ وَجْهَهُ) أنهم يريدون بدعائهم رضا الله سبحانه ، والجملة في
الصفحه ٣٣٤ :
يقوله سلامة بن
جندل لما قتل ملك الفرس ملك العرب النعمان بن المنذر تحت أرجل الفيلة. وقال ابن
الأعرابي
الصفحه ٣٤٠ : خبر أنا ، والراجع ياء الضمير ، وتقدير الكلام : لكن
أنا الشأن الله ربي. قال أهل العربية : إثبات ألف أنا
الصفحه ٣٤٦ :
رَبِّهِ) أنه خرج عن طاعة ربه. قال الفراء : العرب تقول فسقت
الرطبة عن قشرها لخروجها منه. قال النحّاس
الصفحه ٣٥٨ : . قال
أبو عليّ : هذا التغليط لعلّه من جهة الرواية ، فأما على قياس العربية فصحيحة.
وقرأ الجمهور (عُذْراً
الصفحه ٣٦٣ : العرب ؛ وقيل : إنه رأى في أوّل ملكه كأنه قابض على قرني الشمس فسمي بذلك
؛ وقيل : كان له قرنان تحت عمامته
الصفحه ٣٦٧ : بيتي نزل القرآن ، فأرسل إلى كعب ،
فقال له : أين تجد الشمس تغرب في التوراة؟ فقال له كعب : سل أهل العربية
الصفحه ٣٧١ : للعرب من شرّ قد اقترب ، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ، وحلّق ، قلت
: يا رسول الله أنهلك وفينا