الصفحه ٥٠ : نفسه حمل بعير.
والبعير : الجمل ، وفي لغة بعض العرب أنه الحمار ، والمراد بالحمل هاهنا ما يحمله
البعير من
الصفحه ٧١ : ء
عن العرب حال بعد نكرة ، وهو قولهم وقع أمر بغتة ، يقال : بغتهم الأمر بغتا وبغتة
؛ إذا فاجأهم (وَهُمْ
الصفحه ٧٢ :
معروفا عند العرب ، حتى قال قيس بن عاصم في سجاح المتنبئة :
أضحت نبيّتنا
أنثى نطيف بها
الصفحه ٨٨ : كباسط كفيه إلى الماء ليقبض عليه فلا يحصل في كفّه شيء منه ،
وقد ضربت العرب لمن سعى فيما لا يدركه مثلا
الصفحه ١٠٣ : تحتها الأنهار ، والعرب تفعل ذلك كثيرا (وَظِلُّها) أي : كذلك دائم لا يتقلص ولا تنسخه الشمس ، والإشارة
الصفحه ١٠٩ :
من العرب يسألون أهل الكتاب ويرجعون إليهم ، فأرشدهم الله سبحانه في هذه
الآية إلى أن أهل الكتاب
الصفحه ١٢٤ :
محتاج إلى من يغيثه؟ وممّا ورد مورد هذه الأقوال من قول العرب قول أمية بن أبي
الصّلت
الصفحه ١٣٠ : يوم بدر ؛ وقيل : نزلت في بطنين من بطون قريش بني مخزوم
وبني أمية ؛ وقيل : نزلت في متنصرة العرب ، وهم
الصفحه ١٥٠ :
كما تدلّ على ذلك التجربة ، والعرب تعدّ المعرفة بمواقع النجوم ومنازلها من أجلّ
العلوم ، ويستدلّون بها
الصفحه ١٥٣ : قال الفراء وابن قتيبة ؛ وقيل : لواقح بمعنى ملقحة. قال ابن الأنباري : تقول
العرب : أبقل النبت فهو باقل
الصفحه ١٥٥ : النار فهو الفخار.
وهذا قول أكثر المفسرين. وقال الكسائي : هو الطين المنتن ، مأخوذ من قول العرب صلّ
اللحم
الصفحه ١٦٣ : أحياء من العرب : في بني هاشم ، وبني تيم ، وبني عديّ ، فيّ وفي أبي بكر
وعمر. وأخرج ابن أبي حاتم وابن
الصفحه ١٦٨ : يَنْحِتُونَ
مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً) النحت في كلام العرب : البري والنجر ، نحته ينحته
بالكسر نحتا ، أي : براه
الصفحه ١٧٩ :
وقيل : اليمن ومصر والشام لأنها متاجر العرب ، وشق الأنفس : مشقتها. قرأ
الجمهور بكسر الشين ، وقرأ
الصفحه ١٩٠ : حاتم عن قتادة في قوله : (قالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) أن ناسا من مشركي العرب كان يقعدون بطريق من أتى