الصفحه ٤٥٣ : الصحاح : وأما قول العرب لا مساس مثل قطام فإنما بني على الكسر لأنه
معدول عن المصدر ، وهو المسّ. قال النحاس
الصفحه ٤٦٨ : (١). وأخرج ابن مردويه وأبو نعيم في الحلية عن عامر بن
ربيعة : أنه نزل به رجل من العرب ، فأكرم عامر مثواه
الصفحه ٤٨٣ : . قال ابن قتيبة : أي :
لا يجيرهم منا أحد ؛ لأن المجير صاحب الجار ، والعرب تقول : صحبك الله ، أي : حفظك
الصفحه ٥٥٧ :
: على الاختصاص ، وإنما جعله سبحانه أباهم لأنه أبو العرب قاطبة ، ولأن له عند غير
العرب الذين لم يكونوا من
الصفحه ٥٦٦ : المقدس ، والطور : الجبل في كلام العرب ،
وقيل : هو ممّا عرّب من كلام العجم. واختلف في معنى سيناء ؛ فقيل
الصفحه ١٢ : عنهم. وقرءوا أيضا بالاختلاس ، وقرأ الباقون
بالنون وكسر العين ، والقراءة الأولى مأخوذة من قول العرب رتع
الصفحه ١٤ : :
وأصله مهموز غير أن العرب استثقلوا فيه الهمزة (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ) قال الزجّاج : أي فشأني ، أو الذي أعتقده
الصفحه ١٦ : بن ذعر» من العرب العاربة (فَأَدْلى دَلْوَهُ) أي أرسله ، يقال : أدلى دلوه ؛ إذا أرسلها ليملأها
الصفحه ١٨ : من لفظه عند العرب ، ويردّه قول الشاعر
:
عهدي به شدّ
النّهار كأنّما
خضب البنان
الصفحه ٢٠ : وضم التاء فقال : باطل ، جعلها بمعنى تهيأت ،
اذهب فاستعرض العرب حتى تنتهي إلى اليمن ، هل تعرف أحدا يقول
الصفحه ٢٤ : تعال. وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد : إنها لغة
عربية تدعوه بها إلى نفسها.
وأخرج
الصفحه ٢٥ : ، وامرأة حاجبه. والفتى في كلام العرب : الشاب ، والفتاة : الشابة ،
والمراد به هنا : غلامها ، يقال : فتاي
الصفحه ٢٦ : الغين ، ولا يعرف ذلك في كلام العرب إلا شغفها بفتح الغين ؛ ويقال : إن
الشغاف : الجلدة اللاصقة بالكبد التي
الصفحه ٣٦ : ذلك الإنساء (بِضْعَ سِنِينَ) البضع : ما بين الثلاث إلى التسع كما حكاه الهروي عن
العرب. وحكي عن أبي
الصفحه ٤٥ : فإن فتية أشبه من فتيان ، لأن فتية عند
العرب لأقل العدد ، وأمر القليل بأن يجعلوا البضاعة في الرحال أشبه