الصفحه ٥٧١ : المذكور بفي أنه ضمن معنى القول ، أي : قلنا لهم على لسان الرسول (اعْبُدُوا اللهَ) ولهذا جيء بأن المفسرة
الصفحه ٦ : إليك في هذه السورة ، آيات السورة الظاهر أمرها في إعجاز العرب
وتبكيتهم ، والمبين من أبان بمعنى بان ؛ أي
الصفحه ٧ : ، وحكى ابن زيد الهمز وفتح السين ، وهو غير منصرف للعجمة والعلمية ؛ وقيل :
هو عربي. والأول أولى بدليل عدم
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوسلم ، وكذا حكى إجماع المفسرين على هذا المعنى أبو بكر بن
العربي فقال : قال المفسرون بأجمعهم : أقسم الله
الصفحه ١٨٩ : : وإنما قال من فوقهم ليعلمك أنهم كانوا حالين
تحته ، والعرب تقول : خرّ علينا سقف ، ووقع علينا حائط إذا كان
الصفحه ٢٠٩ : تقول العرب : هذه نعم وارد فرجع الضمير إلى لفظ النعم الذي هو بمعنى الأنعام
، وهو كقول الزجّاج ورجّحه ابن
الصفحه ٢٥٣ : مُبْصِرَةً) أي جعل سبحانه شمسه مضيئة تبصر فيها الأشياء. قال أبو
عمرو بن العلاء والكسائي : هو من قول العرب
الصفحه ٢٥٥ : معارض بمثل قول القائل أمرته فعصاني ، فإن كل من يعرف اللغة
العربية يفهم من هذا أن المأمور به شيء غير
الصفحه ٢٧٠ :
لبعض العرب ، وأنكرها أبو حاتم وغيره. ومعنى الآية : النهي عن أن يقول
الإنسان ما لا يعلم أو يعمل
الصفحه ٣٢٤ : الفراء : وأكثر
العرب على كسر الميم من الأمر ، ومن مرفق الإنسان ، وقد تفتح العرب الميم فيهما ،
فهما لغتان
الصفحه ٣٣١ : وثوب قد تضاف إلى المجموع ، وفي مصحف عبد الله «ثلاثمائة
سنة». وقال الأخفش : لا تكاد العرب تقول مائة سنين
الصفحه ٣٧٣ : حسنات لهم. قال ابن الأعرابي : العرب تقول ما لفلان عندنا
وزن ، أي : قدر لخسته ، ويوصف الرجل بأنه لا وزن
الصفحه ٣٨٨ : يظنّ
بها السوء في دينها ، أو لئلا يقع قوم بسببها في البهتان (وَكُنْتُ نَسْياً) النّسي في كلام العرب
الصفحه ٣٩١ : ولد هارون أخي موسى ، فقيل لها يا
أخت هارون ، كما يقال لمن كان من العرب : يا أخا العرب ؛ وقيل : كان لها
الصفحه ٤٢٤ :
مخاطبة العرب يقولون إذا بالغوا في كتمان الشيء : كتمته حتى من نفسي ، أي : لم
أطلع عليه أحدا ؛ ومعنى الآية