الصفحه ٢٩٣ : بهذا العمى عمى القلب ، وأما قوله : (فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمى) فيحتمل أن يراد به عمى البصر كقوله
الصفحه ٣٣٦ : تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ
عَنْ ذِكْرِنا) قال : نزلت في أمية بن خلف ، وذلك أنه دعا النبي
الصفحه ٢٩ : إليهنّ ، من صبا يصبو ؛
إذا مال واشتاق ، ومنه قول الشاعر :
إلى هند صبا
قلبي
وهند
الصفحه ٥٧ :
لخفة الفتحة ، والأسف : شدة الجزع ؛ وقيل : شدة الحزن ، ومنه قول كثيّر :
فيا أسفا
للقلب كيف
الصفحه ١٢٩ : في قلب المؤمن (وَفَرْعُها فِي السَّماءِ) يقول : يرفع بها عمل المؤمن إلى السماء (وَمَثَلُ كَلِمَةٍ
الصفحه ١٨٩ : قلبه مثقال ذرّة من كبر ،
ولا يدخل النار من كان في قلبه مثقال ذرّة من إيمان ، فقال رجل : يا رسول الله
الصفحه ٣٣٤ :
(وَلا
تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا) أي : جعلناه غافلا بالختم عليه ، نهى رسول الله
الصفحه ٥٤٧ : الطائفتين ، وهما : من في قلبه مرض ،
ومن في قلبه قسوة ؛ بأنهم ظالمون ، فقال : (وَإِنَّ
الظَّالِمِينَ لَفِي
الصفحه ١٧ : قلب العزيز عليه ، أي :
مثل ذلك التمكين البديع مكّنا ليوسف حتى صار متمكّنا من الأمر والنهي ، يقال
الصفحه ٢٨ : فيه عند ظهوره لهنّ ضاق صدرها عن
كتم ما تجده في قلبها من حبه ، فأقرت بذلك وصرّحت بما وقع منها من
الصفحه ٤٢ : أنه لما تكلم يوسف في مقام الملك جاء بما
حببه إلى الملك ، وقرّبه من قلبه ، فقال له هذه المقالة ، ومعنى
الصفحه ٤٨ : قلب ذلك المكلف معلقا
الصفحه ٥٤ : مَكانَهُ) يبقى لديك ، فإن له منزلة في قلب أبيه ليست لواحد منا
فلا يتضرّر بفراق أحدنا كما يتضرّر بفراق
الصفحه ٥٩ : به فهو روح. وحكى الواحدي عن الأصمعي أيضا
أنه قال : الروح الاستراحة من غمّ القلب. وقال أبو عمرو
الصفحه ٦٩ : ، وجاء
بأهله من البدو ، ونزع من قلبه نزغ الشيطان وتحريشه على إخوته. وأخرج ابن أبي حاتم
عن ابن عباس قال