الصفحه ٢١٩ : ذلك العلم من شكر المنعم وعبادته والقيام
بحقوقه ، والأفئدة : جمع فؤاد ، وهو وسط القلب ، منزل منه بمنزلة
الصفحه ١٨٣ : بِأَمْرِهِ) وعلى قراءة النصب في مسخرات يكون حالا مؤكدة ؛ لأن
التسخير قد فهم من قوله : (وَسَخَّرَ) ؛ وقرأ حفص
الصفحه ٧٧ : كمال قدرته
وربوبيته ، ومنها ما تقدّم من رفع السماء بغير عمد وتسخير الشمس والقمر وجريهما
لأجل مسمّى
الصفحه ١٨٢ : الكلام في تسخير
الشمس والقمر والنجوم ، فإنها تجري على نمط متّحد يستدل
__________________
(١). الرحمن : ٦.
الصفحه ٢٠٨ : الأنعام تسخيرها
لأربابها وطاعتها لهم ، والظاهر أن العبرة هي قوله : (نُسْقِيكُمْ مِمَّا
فِي بُطُونِهِ
الصفحه ٢١١ : : مذلّلة غير
متوعّرة ، واختار هذا الزجاج وابن جرير ، وقيل : حال من النحل ، يعني : مطيعة
للتسخير وإخراج
الصفحه ٢٩٠ : ، وقيل : أكرم الرجال باللّحى والنساء بالذوائب. وقال ابن جرير : أكرمهم بتسليطهم
على سائر الخلق وتسخير سائر
الصفحه ٤٩٤ : ، وإيتاء الحكم والتسخير (وَعَلَّمْناهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ) اللبوس عند العرب السلاح كله درعا كان أو
الصفحه ٥١٧ : إليه سبحانه
وتسخيرها على وفق إرادته واقتداره ، قال بعد ذلك هذه المقالات ، وهي إثبات أنه
سبحانه الحق
الصفحه ٥٣٨ : سَخَّرْناها لَكُمْ) أي : مثل ذلك التسخير البديع سخرناها لكم ، فصارت تنقاد
لكم إلى مواضع نحرها فتنحرونها
الصفحه ٥٩١ : الكسر بمعنى الاستهزاء والسخرية بالقول ، والضم
بمعنى التسخير والاستبعاد بالفعل (حَتَّى أَنْسَوْكُمْ
الصفحه ٢٥ : القلب غلافه ، وهو جلدة عليه ؛ وقيل : هو وسط القلب ، وعلى هذا يكون
المعنى : دخل حبّه إلى شغافها فغلب عليه
الصفحه ٢٣٧ :
الذي قلت؟ كان منشرحا بالذي قلت أم لا؟ قال : لا ، فأنزل الله (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
الصفحه ١٣٥ : بهذه العبادة (فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً
مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ) الأفئدة : جمع فؤاد ، وهو القلب
الصفحه ٢٣٥ : إثم عليه إن كفر وقلبه مطمئن بالإيمان ، ولا تبين منه زوجته ، ولا
يحكم عليه بحكم الكفر. وحكي عن محمد بن