الصفحه ٧٠ : سبحانه ذاكرا لهذا : (وَما أَكْثَرُ
النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ) أي وما أكثر الناس المعاصرين لك
الصفحه ١٦٥ : ترتكبوا الحرام ؛ وقيل : أراد ببناته نساء قومه ؛ لكون النبيّ
بمنزلة الأب لقومه ، وقد تقدّم تفسير هذا في هود
الصفحه ٣٤٧ : ، ووحد العضد لموافقة الفواصل. وقرأ أبو جعفر
الجحدري «وما كنت» بفتح التاء على أن الخطاب للنبي
الصفحه ٥٥٦ : النَّاسِ) وهم الأنبياء ، فيرسل الملك إلى النبي ، والنبيّ إلى
الناس ، أو يرسل الملك لقبض أرواح مخلوقاته ، أو
الصفحه ٥٨٣ :
الله ما لم يأت آباءهم الأولين كإسماعيل ومن بعده. والثالث : قوله : (أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا
الصفحه ٢١٣ : ) (١). ثم علل سبحانه ردّ من يرده إلى أرذل العمر بقوله : (لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ) كان قد حصل له
الصفحه ١٠٥ : يعتقدونه (بَعْدَ ما جاءَكَ
مِنَ الْعِلْمِ) الذي علّمك الله إياه (ما لَكَ مِنَ اللهِ) أي : من جنابه (مِنْ
الصفحه ٤٦١ : آدم. قلت : لا
مانع من هذا بعد أن أخبرنا الله في كتابه بأنه عصاه ، وكما يقال : حسنات الأبرار
سيئات
الصفحه ٣٨٢ : الأوّل فتكون جملة (هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ) مستأنفة مسوقة لإزالة استبعاد زكريا بعد تقريره ، أي :
قال هو مع
الصفحه ٥٢٠ : بك بسبب ما
قدّمته يداك من الكفر والمعاصي ، وعبّر باليد عن جملة البدن لكون مباشرة المعاصي
تكون بها في
الصفحه ٢٩٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم ما بقي من السورة وسجد ، فأنزل الله (وَإِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ
الَّذِي
الصفحه ٢١٥ : (لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ
شَيْئاً). وأخرج ابن أبي شيبة عن طاوس قال : العالم لا يخرف. وقد
ثبت عنه
الصفحه ٢٩٨ : استيقظ للصلاة (نافِلَةً لَكَ) معنى النافلة في اللغة الزيادة على الأصل ، فالمعنى
أنها للنبي
الصفحه ٢٧٠ : ليس لك به علم ؛ وقيل : هي في
شهادة الزور ، وقيل : هي في القذف. وقال القتبي : معنى الآية : لا تتبع
الصفحه ٣٢ :
المذكور لك من كلامنا ، وقيل : إن كل واحد منهما قال له ذلك عقب قصّ رؤياه
عليه ، فيكون الضمير راجعا