الصفحه ١٠ : أهل مكة وأهل البصرة وأهل الكوفة وأهل الشام «في غيابة الجب» بالإفراد.
وقرأ أهل المدينة «في غيابات
الصفحه ١٦ : يا بشراي هكذا قرأ أهل المدينة وأهل مكة وأهل البصرة
، وأهل الشام بإضافة البشرى إلى الضمير. وقرأ أهل
الصفحه ٢٥ : أَهْلِها).
(وَقالَ نِسْوَةٌ فِي
الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ
الصفحه ٣١ : حِينٍ) إلى مدّة غير معلومة كما قاله أكثر المفسرين ، وقيل :
إلى انقطاع ما شاع في المدينة. وقال سعيد بن
الصفحه ٤٥ : المدينة وأبو عمرو وعاصم من رواية شعبة وابن
عامر «لفتيته» ، واختار هذه القراءة أبو حاتم والنحاس وغيرهما
الصفحه ٤٦ : ، والتقدير : فتوكل يعقوب على الله ودفعه
إليهم ، وقال : فالله خير حافظا. وقرأ أهل المدينة «حفظا» وهو منتصب على
الصفحه ٤٩ : الحسد
أو الخوف يحصل باجتماعهم داخل المدينة كما يحصل باجتماعهم عند الدخول من باب واحد.
وقيل : إن الفاعل
الصفحه ٦٠ : : مدينة بالبحرين.
(٢). النور : ٤٣.
(٣). الحيس : طعام يتخذ من التمر والسمن واللبن المجفف.
الصفحه ٦٨ :
__________________
(١). في المطبوع : الذي! والمثبت من الديوان ص (٢٠٠)
(٢). شغب : موضع بين المدينة والشام. بدا : واد قرب
الصفحه ١١١ : سوى
آيتين منها نزلتا بالمدينة ، وهي : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللهِ كُفْراً
الصفحه ١٥٨ : الْمُخْلَصِينَ) قرأ أهل المدينة وأهل الكوفة بفتح اللام ، أي : الذين
استخلصتهم من العباد. وقرأ الباقون بكسر اللام
الصفحه ١٦٦ : ) أي : عالي المدينة سافلها (وَأَمْطَرْنا
عَلَيْهِمْ حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ) من طين متحجّر ، وقد تقدّم
الصفحه ١٦٨ : (وَإِنَّهُما لَبِإِمامٍ مُبِينٍ) يرجع إلى مدينة قوم لوط ، ومكان أصحاب الأيكة أي : وإن
المكانين لبطريق واضح
الصفحه ١٧٦ : فإنهن نزلن بين مكة والمدينة في منصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم من أحد ، وقيل : وهي قوله : (وَإِنْ
الصفحه ١٩٦ : معنى
هذا على أقوال ؛ فقيل : المراد نزولهم المدينة قاله ابن عباس والحسن والشعبي
وقتادة ؛ وقيل : المراد