الصفحه ٢١١ : ء لأمراض خاصة وإن خلط مع غيره كالمعاجين ونحوها كان مع ما خلط به
دواء لكثير من الأمراض. وبالجملة فهو من أعظم
الصفحه ٣٢٧ : الْمَدِينَةِ) أعرضوا عن التحاور في مدّة اللبث ، وأخذوا في شيء آخر ،
كأنه قال القائل منهم : اتركوا ما أنتم فيه
الصفحه ١٦٥ : ابن عباس (أَنَّ دابِرَ هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ) يعني : استئصالهم وهلاكهم.
(وَجاءَ أَهْلُ
الْمَدِينَةِ
الصفحه ١٦٧ : مُقِيمٍ) يعني قرى قوم لوط أو مدينتهم على طريق ثابت ، وهي
الطريق من المدينة إلى الشام ؛ فإن السالك في هذه
الصفحه ٥١٣ : الحجّ
بالمدينة. وأخرج ابن مردويه عن عبد الله بن الزبير مثله. وأخرج ابن المنذر عن
قتادة قال : نزل
الصفحه ٧٦ : . وروى أبو
الشيخ وابن مردويه عنه أنها نزلت بالمدينة. وممّن ذهب إلى أنها مكية سعيد بن جبير
والحسن وعكرمة
الصفحه ٢٠٠ : ظلمهم أهل مكة ، فأخرجوهم
من ديارهم ، حتى لحق طوائف منهم بأرض الحبشة ، ثم بوّأهم الله المدينة بعد ذلك
الصفحه ٢٩٦ : المشركون للنبي صلىاللهعليهوسلم : كانت الأنبياء تسكن الشام ، فمالك والمدينة؟ فهمّ أن
يشخص ، فأنزل الله
الصفحه ٣٠٤ : : (وَقُلْ رَبِّ
أَدْخِلْنِي) الآية قال : أخرجه الله من مكة مخرج صدق ، وأدخله
المدينة مدخل صدق. قال : وعلم
الصفحه ٣٦٠ : (وَأَمَّا الْجِدارُ) يعني الذي أصلحه (فَكانَ لِغُلامَيْنِ
يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ) هي القرية المذكورة
الصفحه ٣٧٨ : ، وقرأهما بين اللفظين أهل المدينة ، وفتحهما الباقون. وعن
خارجة أن الحسن كان يضمّ كاف ، وحكي عن غيره أنه كان
الصفحه ٥٤٩ : هاجروا من مكة إلى
المدينة. وقال بعضهم : الذين هاجروا من الأوطان في سرية أو عسكر ، ولا يبعد حمل
ذلك على
الصفحه ٥٦٨ : ، ذلك أن هذه السورة مكية ، وزيد بن ثابت إنّما كتب
الوحي بالمدينة ، وكذلك إسلام معاذ بن جبل إنما كان
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
سورة يوسف
وهي مكية كلّها
، وقيل : نزلت ما بين مكة والمدينة وقت الهجرة
الصفحه ٩ : المدينة من يسأله عن هذا ، فأنزل الله سورة يوسف جملة
واحدة كما في التوراة. وقيل : معنى (آياتٌ