الصفحه ١٧٤ : ولم يعطها أحد قبل ؛ وقيل :
فأين الآية السابعة؟ قال : بسم الله الرحمن الرحيم. وروي عنه نحو هذا من طرق
الصفحه ١٦٤ : سعيد ابن منصور وابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي
حاتم والحاكم وابن مردويه عن عليّ من طرق أنه
الصفحه ٢٨٥ : عباس (وَما نُرْسِلُ بِالْآياتِ إِلَّا
تَخْوِيفاً) قال : الموت. وأخرج سعيد بن منصور ، وأحمد في الزهد
الصفحه ٣١٦ : الباب فوجد الباب مردودا ، فوضع الكارة
، ففعل ذلك ثلاث مرات ، فضحك صاحب الدار ثم قال : إني حصّنت بيتي
الصفحه ٣٤ : ، والحاكم وصحّحه ، عن ابن عباس
قال : عوقب يوسف ثلاث مرات ؛ أما أوّل مرة فبالحبس لما كان من همه بها
الصفحه ٤٩٨ : أخرج ابن
جرير عن مرّة في قوله : (إِذْ يَحْكُمانِ فِي
الْحَرْثِ) قال : كان الحرث نبتا فنفشت فيه ليلا
الصفحه ١٦٣ : ، وهو عذابهم الذي كنت تحذرهم منه وهم يكذبونك (وَأَتَيْناكَ بِالْحَقِ) أي : باليقين الذي لا مرية فيه ولا
الصفحه ١٧٣ : الإنسان مرّة أن يكون مطيعا ، فإذا قال حتى يأتيك اليقين
، فقد أمره بالإقامة على العبادة أبدا ما دام حيا
الصفحه ٢٣٤ : عبد ابن الحضرمي وهو صاحب الكتب ،
فأنزل الله هذه الآية. وأخرج آدم بن أبي إياس وسعيد بن منصور وابن جرير
الصفحه ٣٩٠ : ء والصفات ،
وابن عساكر من طريق السدّي عن أبي مالك عن ابن عباس ، وعن مرّة عن ابن مسعود قالا
: خرجت مريم بنت
الصفحه ٤١٦ : قوله : (وَتَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا) قال : هدما. وأخرج ابن المبارك وسعيد بن منصور وابن أبي
شيبة ، وأحمد
الصفحه ٤٨٣ : أخرج ابن
أبي حاتم عن السدّي قال : «مرّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم على أبي سفيان وأبي جهل وهما يتحدّثان
الصفحه ٥٦٣ : القلب ، وأن تلين كتفك للمرء المسلم ،
وأن لا تلتفت في صلاتك. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن
الصفحه ٥٧٧ : عساكر عن مرة البهزي ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «الرّبوة : الرملة». وأخرج عبد الرزاق وعبد
الصفحه ٥٩٣ : الصور ، فلا يبقى حيّ إلا الله.
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عنه أنه سئل عن