الصفحه ٥٩ : يشكو إلى الطبيب ما يجده
من العلة ، وهذه المرّة التي دخلوا فيها مصر
__________________
(١). أبثّه
الصفحه ٦٠ :
هي المرّة الثالثة كما يفيده ما تقدّم من سياق الكتاب العزيز (وَجِئْنا بِبِضاعَةٍ مُزْجاةٍ) البضاعة
الصفحه ٧٠ : الخبرية ، والأكثر إدخال «من» في مميزه ، وهو تمييز عن الكاف لا عن
أيّ كما في : مثلك رجلا. وقد مرّ الكلام
الصفحه ٨٦ : من بعضها
، وهي البرق والسحاب والرعد والصاعقة ، وقد مرّ في أوّل البقرة تفسير هذه الألفاظ
وأسبابها
الصفحه ٩٥ : ) وقد مرّ تفسير عدم النقض وعدم القطع فعرف منهما تفسير
النقض والقطع ، ولم يتعرض لنفي الخشية والخوف عنهم
الصفحه ١٠١ : ، وقد مرّ تحقيقه في الأعراف (ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ) بالعذاب الذي أنزلته بهم (فَكَيْفَ كانَ عِقابِ
الصفحه ١١٢ : . وأجيب بأنه وإن كان صلىاللهعليهوسلم مرسلا إلى الثقلين كما مرّ لكن لما كان قومه العرب
وكانوا أخصّ به
الصفحه ١٢٠ : بعد ، ومنه قول النّابغة :
حلفت فلم
أترك لنفسك ريبة
وليس وراء
الله للمرء مذهب
الصفحه ١٢٩ : مرات على طريق الاكتفاء. فقيل في تفسيره : ولا
ينقطع ثمرها ولا يعدم فيؤها ولا يبطل نفعها [فتح الباري
الصفحه ١٥٢ :
قد كنت قبل
لقائكم ذا مرّة
عندي لكلّ
مخاصم ميزانه
وقيل : معنى
الصفحه ١٨٥ : اللهِ لا
تُحْصُوها) وقد مرّ تفسير هذا في سورة إبراهيم ، قال العقلاء : إن
كلّ جزء من أجزاء الإنسان لو ظهر
الصفحه ١٨٨ : يسرّون من أقوالهم وأفعالهم وما يعلنون من ذلك ، وقد مرّ
تحقيق الكلام في لا جرم (إِنَّهُ لا يُحِبُّ
الصفحه ٢٠٢ :
فَارْهَبُونِ) أي : إن كنتم راهبين شيئا فإياي فارهبون لا غيري ، وقد
مرّ مثل هذا في أوّل البقرة. ثم لما قرّر
الصفحه ٢٠٨ : أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً) أي : من السحاب ، أو من جهة العلو كما مرّ ، أي : نوعا
من أنواع الماء (فَأَحْيا
الصفحه ٢٢٧ :
في تاريخه ، من طريق الكلبي عن أبيه قال : مرّ عليّ بن أبي طالب بقوم
يتحدّثون فقال : فيم أنتم