الصفحه ٧٦ : أهون لقبضه ، وأيسر
لشأنه.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(المر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَالَّذِي
الصفحه ٧٩ : وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله : (المر) قال : أنا الله أرى. وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن
مجاهد (المر
الصفحه ١٤٠ : كما مرّ. والثاني أن تكون نافية واللام المكسورة لتأكيد النفي
كقوله : (وَما كانَ اللهُ
لِيُضِيعَ
الصفحه ١٤٢ : انتِقامٍ) ينتقم من أعدائه لأوليائه والجملة تعليل للنهي ، وقد
مرّ تفسيره في أوّل آل عمران (يَوْمَ تُبَدَّلُ
الصفحه ١٦١ : غِلٍ) الغلّ : الحقد والعداوة ، وقد مرّ تفسيره في الأعراف ،
وانتصاب (إِخْواناً) على الحال ، أي : إخوة في
الصفحه ٢٧٨ : يُعِيدُنا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ
مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ وَيَقُولُونَ مَتى هُوَ
الصفحه ٣٤٥ : أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِداً
(٤٨) وَوُضِعَ الْكِتابُ فَتَرَى
الصفحه ٣٥٨ :
لك أقول وإياك أعني (قالَ) موسى (إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ
شَيْءٍ بَعْدَها) أي : بعد هذه المرّة ، أو
الصفحه ٤٣٢ : فتنة على ترك الاعتداد
بتاء التأنيث كحجور في حجرة ، وبدور في بدرة ، أي : خلصناك مرّة بعد مرّة مما وقعت
الصفحه ٤٦٤ : مقدّر ،
كما مرّ غير مرّة ، والجملة مستأنفة لتقرير ما قبلها ، وفاعل يهد هو الجملة
المذكورة بعدها
الصفحه ٥٤٧ : (وَإِنَّ اللهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا) بالتنوين (وَلا يَزالُ
الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ) أي
الصفحه ٥٨٧ : الربّ
مرّتين مرّة قبل الشرط ، ومرّة بعده مبالغة في التضرّع. وأمره الله أن يسأله أن لا
يجعله في القوم
الصفحه ١٠ : ، ومنه
قول الشاعر :
أرى مرّ
السّنين أخذن منّي
كما أخذ
السّرار (١) من الهلال
الصفحه ٤٧ : بعير زائد على ما جئنا به هذه المرة ؛ لأنه كان
يكال لكل رجل وقر بعير ، ومعنى (ذلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ) أن
الصفحه ٥٧ : انقلب سواد عينيه بياضا من كثرة البكاء. قيل : إنه
زال إدراكه بحاسة البصر بالمرة ، وقيل : كان يدرك إدراكا