الصفحه ٥١٧ : محالة.
وقد أخرج سعيد
بن منصور وأحمد وعبد بن حميد ، والترمذي وصحّحه ، والنسائي وابن جرير وابن المنذر
الصفحه ٥٢٧ : بمقمع من حديد لتفتت ثم عاد
كما كان». وأخرج ابن المبارك وسعيد بن منصور وهناد وعبد بن حميد وابن جرير وابن
الصفحه ٥٣٣ : قال : التفث المناسك كلها. وأخرج هؤلاء عن ابن عباس نحوه. وأخرج
سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير
الصفحه ٥٣٧ : عن مجاهد في قوله : (وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ) قال : المطمئنين. وأخرج سعيد بن منصور وابن أبي شيبة
وعبد
الصفحه ٥٣٩ : ثلاث قوائم
معقولة ، ثم قل : بسم الله والله أكبر. وأخرج الفريابي وأبو عبيد وسعيد بن منصور
وابن أبي شيبة
الصفحه ٥٦٢ : بلغ العشر ، فقالت : هكذا كان خلق رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير
الصفحه ٤٣٠ : قَدْ أُوتِيتَ
سُؤْلَكَ يا مُوسى (٣٦) وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرى (٣٧) إِذْ
أَوْحَيْنا
الصفحه ٥١ :
التلوّث بقذر الفساد في الأرض الذي من أعظم أنواعه السرقة ، لأنهم قد شاهدوا منهم
في قدومهم عليه المرّة
الصفحه ٢٥٠ : ءَ وَعْدُ
الْآخِرَةِ) أي : حضر وقت ما وعدوا من عقوبة المرة الآخرة ، والمرة
الآخرة هي قتلهم يحيى بن زكريا كما
الصفحه ٣٤٦ :
خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ) هو على إضمار القول ، أي : قلنا لهم لقد جئتمونا ،
والكاف في كما خلقناكم نعت مصدر
الصفحه ١٢١ :
أو في محل نصب على أنه حال ، وقيل : هو استئناف مبنيّ على سؤال ، والتجرع :
التحسي ، أي : يتحساه مرة
الصفحه ٥٠٨ :
: معنى الآية : نهلك كلّ نفس كما كان أوّل مرة ، وعلى هذا فالكلام متّصل بقوله : (يَوْمَ نَطْوِي السَّما
الصفحه ٥٧٤ :
حديثا حسنا ، ومنه قول ابن دريد في مقصورته :
وإنّما المرء
حديث بعده
فكن حديثا
الصفحه ٤٥ : إليكم. وقيل : معناه
: لا أنزلكم عندي كما أنزلتكم هذه المرّة. ولم يرد أنهم لا يقربون بلاده ، وتقربون
الصفحه ٤٦ :
كَيْلَ لَكُمْ عِنْدِي) أي : منع منا الكيل في المستقبل ، وفيه دلالة على أن
الامتيار مرة بعد مرة معهود فيما