الصفحه ٣٣٢ : شاء الله. وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن
المنذر وابن أبي حاتم والطبراني والحاكم وابن مردويه عنه
الصفحه ٣٤٤ : الله والله
أكبر. وأخرج سعيد بن منصور وأحمد وأبو يعلى وابن جرير وابن أبي حاتم وابن حبّان ،
والحاكم
الصفحه ٤٦٣ : وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن
حميد ومحمد بن نصر وابن المنذر وابن أبي حاتم ؛ والحاكم وصحّحه
الصفحه ٥١٢ : : التوراة. وفي إسناده العوفي. وأخرج سعيد بن منصور
عنه أيضا ، قال : الزبور والتوراة والإنجيل والقرآن. والذكر
الصفحه ٨٧ : ، الخامس القوّة ، السادس الغضب ، السابع الهلاك ،
الثامن الحيلة (لَهُ دَعْوَةُ
الْحَقِ) إضافة الدعوة إلى
الصفحه ١٢٥ : الظَّالِمِينَ
لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) من تتمة كلامه كما ذهب إليه البعض فهو نوع سابع من
كلامه الذي خاطبهم به
الصفحه ١٥٩ : لليهود ، والثالثة للنصارى ،
والرابعة للصابئين ، والخامسة للمجوس ، والسادسة للمشركين ، والسابعة للمنافقين
الصفحه ١٧٠ : : هي السبع
الطوال : البقرة ، وآل عمران ، والنساء ، والمائدة ، والأنعام ، والأعراف.
والسابعة الأنفال
الصفحه ٣٦٠ : أَبُوهُما
صالِحاً) فكان صلاحه مقتضيا لرعاية ولديه وحفظ مالهما ، قيل : هو
الذي دفنه ، وقيل هو الأب السابع من
الصفحه ٤٢٠ : . القول السابع : أن معناها طوبى
لمن اهتدى. القول الثامن : أن معناها : طإ الأرض يا محمد. قال ابن الأنباري
الصفحه ٨ : : (إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ
كَوْكَباً) قال : رؤيا الأنبياء وحي. وأخرج سعيد بن منصور والبزار
وأبو يعلى
الصفحه ٢٤ : ) قال : سيدي ، قال : يعني زوج المرأة. وأخرج عبد الرزاق
والفريابي وسعيد بن منصور وابن جرير وابن لمنذر
الصفحه ٤٠ : بن منصور وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ
عنه أيضا (وَفِيهِ يَعْصِرُونَ) قال : يحتلبون
الصفحه ٤٣ : . وأخرج ابن جرير عن مجاهد وقتادة والضحاك
وابن زيد والسدّي مثله. وأخرج سعيد بن منصور وابن أبي حاتم عن حكيم
الصفحه ٤٤ :
وأعطاه دابة مسروجة مزينة كدابة الملك ، وضرب الطبل بمصر : إن يوسف خليفة
الملك. وأخرج سعيد بن منصور