الصفحه ٢٤٨ : مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا ما عَلَوْا تَتْبِيراً (٧) عَسى
رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنا
الصفحه ٢٤٩ : غير جنسه ، والمرة الأولى قتل شعياء ، أو حبس أرمياء ، أو مخالفة
أحكام التوراة ، والثانية قتل يحيى بن
الصفحه ٢٥٢ : عباس قال : بعث
الله عليهم في الأولى جالوت ، وبعث عليهم في المرة الأخرى بختنصر ، فعادوا فسلط
الله عليهم
الصفحه ٢٥٩ : والاعتبار ،
وهذه الجملة مقررة لما مرّ من الإمداد وموضحة له ؛ والمعنى : انظر كيف فضّلنا في
العطايا العاجلة
الصفحه ٢٦٥ : نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ) ولستم لهم برازقين حتى تصنعوا بهم هذا الصنع ، وقد مرّ
مثل هذه الآية في الأنعام ، ثم
الصفحه ٢٦٨ : يبقى شيء. قال ذلك ثلاث مرات ، فأنزل الله (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ
مَغْلُولَةً) الآية» ويقدح في ذلك أنه
الصفحه ٢٧٤ : بحديث «أن النبي صلىاللهعليهوسلم مرّ على قبرين» وفيه «ثم دعا بعسيب رطب فشقّه اثنين ،
وقال : إنه يخفّف
الصفحه ٢٧٩ : عظاما ورفاتا ، أو حجارة أو حديدا مع ما بين
الحالتين من التفاوت (قُلِ الَّذِي
فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ٢٩٠ : الله (أَمْ أَمِنْتُمْ أَنْ يُعِيدَكُمْ فِيهِ
تارَةً أُخْرى) أي : في البحر مرة أخرى بأن يقوي دواعيكم
الصفحه ٣٠٩ : جهنم ، من قول العرب : قد مرّ القوم على وجوههم ؛
إذا أسرعوا. الثاني : أنهم يسحبون يوم القيامة على وجوههم
الصفحه ٣١٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعلّم الغلام من بني هاشم إذا أفصح سبع مرّات (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي
الصفحه ٣٢٦ : وتتركهم ، قرضت المكان : عدلت عنه ، تقول لصاحبك : هل وردت مكان كذا؟
فيقول : إنما قرضته : إذا مرّ به وتجاوز
الصفحه ٣٢٧ : من النهار ، وقد
مرّ مثل هذا الجواب في قصة عزير في البقرة : (قالُوا رَبُّكُمْ
أَعْلَمُ بِما لَبِثْتُمْ
الصفحه ٣٣٥ :
__________________
(١). الإنسان : ٢١.
(٢). الحج : ٢٣ ، وفاطر : ٣٣.
(٣). وصدره : تراهنّ يلبسن المشاعر مرّة.
الصفحه ٣٥٣ : المفعول الثاني كما مرّ في سربا ،
والظرف في محل نصب على الحال ، يحتمل أن يكون هذا من كلام يوشع ، أخبر موسى