الصفحه ٤٠١ : فِيها بُكْرَةً
وَعَشِيًّا) قال المفسرون : ليس في الجنة بكرة ولا عشية ، ولكنهم
يؤتون رزقهم على مقدار ما
الصفحه ٤١٦ : : (تَؤُزُّهُمْ أَزًّا) تغويهم إغواء. وأخرج ابن أبي حاتم عنه أيضا : (تَؤُزُّهُمْ أَزًّا) قال : تحرّض المشركين على
الصفحه ٤٣٤ : عبد ابن حميد وابن المنذر وابن أبي
حاتم عن مجاهد وقتادة (عَلى قَدَرٍ) قال : موعد. وأخرج ابن المنذر وابن
الصفحه ٣٧١ : عليهم : ارجعوا فستفتحونه غدا ، فيعودون إليه أشدّ ما
كان ، حتى إذا بلغت مدتهم ، وأراد الله أن يبعثهم على
الصفحه ٦١ : ) اذْهَبُوا بِقَمِيصِي هذا فَأَلْقُوهُ عَلى وَجْهِ
أَبِي يَأْتِ بَصِيراً وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ
الصفحه ١٩٥ : أبي حاتم عن قتادة في قوله : (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ
تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ) قال : بالموت
الصفحه ٤٣٠ : وَلِتُصْنَعَ عَلى
عَيْنِي (٣٩) إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى مَنْ
يَكْفُلُهُ
الصفحه ٤٥٠ : ، فينظر هل يقرّرنا على عبادته
أو ينهانا عنها ، فعند ذلك اعتزلهم هارون في اثني عشر ألفا من المنكرين لما
الصفحه ٩٨ : ورعيا لك. وقرئ (حُسْنُ مَآبٍ) بالنصب والرفع ، من آب إذا رجع ، أي : وحسن مرجع ، وهو
الدار الآخرة
الصفحه ٤٧٦ : ، ولهذا قال : (قُلْ هاتُوا
بُرْهانَكُمْ) على دعوى أنها آلهة ، أو على جواز اتخاذ آلهة سوى الله
، ولا سبيل
الصفحه ٢١١ : : هل هذا الشّفاء الذي جعله الله في العسل عام لكل داء أو خاص ببعض الأمراض؟
فقالت طائفة : هو على العموم
الصفحه ٣٧٠ : ، قال أبو علي الفارسي : هي غير جائزة. وقرأ الأعمش فما
استطاعوا على الأصل ، ومعنى (أَنْ يَظْهَرُوهُ) أن
الصفحه ٨ : : إنجاؤه من القتل خاصة (وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ
عَلَيْكَ) فيجمع لك بين النبوّة والملك ، كما تدلّ عليه هذه
الصفحه ٢٨ : «ما
هذا بشرى» على أن الباء حرف جرّ ، والشين مكسورة ، أي : ما هذا بعبد يشترى ، وهذه
قراءة ضعيفة لا
الصفحه ٤٤ : لَحافِظُونَ (٦٣) قالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلاَّ كَما أَمِنْتُكُمْ
عَلى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ فَاللهُ خَيْرٌ