الصفحه ٥١٢ :
عابِدِينَ) قال : عالمين ، وفي إسناده عليّ بن أبي طلحة.
وأخرج سعيد بن
منصور وابن المنذر عن أبي هريرة (إِنَّ
الصفحه ٢٦٨ : أبي أمامة أن النبي صلىاللهعليهوسلم : «قال لعائشة وضرب بيده : أنفقي ما على ظهر كفي ، قالت
: إذن لا
الصفحه ٥٧٧ : أمامة مرفوعا
نحوه ، وإسناده ضعيف. وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم ، والطبراني في الأوسط ، وابن
مردويه وابن
الصفحه ٤٣٩ : ء الفوقية ، أي : وأن
تحشر أنت يا فرعون ، وقرأ الباقون بالتحتية على البناء للمفعول.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم
الصفحه ٥٢٧ :
(يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ
رُؤُسِهِمُ الْحَمِيمُ) قال : النحاس يذاب على رؤوسهم ، وقوله : (يُصْهَرُ بِهِ
الصفحه ٣٤٤ : بما سيأتي لا
ينافي إطلاق هذا اللفظ على ما هو عمل صالح من غيرها.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن عليّ قال
الصفحه ٣٣٦ : وجهالة بالله. وأخرج ابن أبي
حاتم عن ابن بريدة قال : دخل عيينة بن حصن على النبي صلىاللهعليهوسلم في يوم
الصفحه ٣٣٢ : في صلة يمين. وأخرج سعيد بن
منصور عن ابن عمر قال : كل استثناء موصول فلا حنث على صاحبه ، وإذا كان غير
الصفحه ١٤٠ : وربط قوائمه بأربعة
نسور (وَإِنْ كانَ
مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبالُ) قرأ عمر وعلي وابن مسعود
الصفحه ٥٨١ : ، ولكن الهجاء حرّف. وفي
إسناده إسماعيل بن عليّ ، وهو ضعيف. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن
الصفحه ١٦٩ : أصحاب الحجر : ثمود وقوم صالح. وأخرج البخاري وابن جرير وابن المنذر وابن
أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عمر
الصفحه ٢٨٠ : الله بن أحمد في زوائد الزهد ، وابن جرير وابن المنذر وابن
أبي حاتم عن ابن عمر في قوله : (أَوْ خَلْقاً
الصفحه ٤٨٣ : أخرج ابن
أبي حاتم عن السدّي قال : «مرّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم على أبي سفيان وأبي جهل وهما يتحدّثان
الصفحه ٥١٨ : قوله : (كُتِبَ عَلَيْهِ) قال : كتب على الشيطان. وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد
وابن جرير وابن المنذر
الصفحه ١٧٠ : المفسرين : إنها الفاتحة. قال الواحدي
وأكثر المفسرين على أنها فاتحة الكتاب ، وهو قول عمر وعليّ وابن مسعود