الصفحه ٩٧ :
يقدر : يعطي بقدر الكفاية ، ومعنى الآية : أنه الفاعل لذلك وحده القادر
عليه دون غيره (وَفَرِحُوا
الصفحه ٣٥٣ :
سَرَباً) انتصاب سربا على أنه المفعول الثاني لاتخذ ، أي : اتّخذ
سبيلا سربا ، والسرب : النّفق الذي يكون في
الصفحه ١٧٨ :
فيها (فَإِذا هُوَ) بعد خلقه على هذه الصفة (خَصِيمٌ) أي : كثير الخصومة والمجادلة ، والمعنى : أنه
الصفحه ٥٧٩ : الوسع إنما سمّي وسعا لأنه يتسع
على فاعله فعله ولا يضيق عليه ، فمن لم يستطع الجلوس فليوم إيماء ، ومن لم
الصفحه ٢٧٢ : المنهي عنه مكروه عند الله ، وعلى قراءة الإفراد من دون
إضافة تكون الإشارة إلى المنهيات ، ثم الإخبار عن هذه
الصفحه ١٠٢ : لهم وتوبيخ ، لأنه إنما يقال هكذا في الشيء المستحقر الذي لا يستحقّ أن
يلتفت إليه ، فيقال : سمّه إن شئت
الصفحه ٣٨٨ :
غير مضيّ مدة للحمل ، ويدلّ على ذلك قوله : (فَانْتَبَذَتْ بِهِ
مَكاناً قَصِيًّا) أي : تنحّت
الصفحه ٣٨ : لا تكون على
الحين إلا على حذف مضاف ، وإقامة المضاف إليه مقامه ، كأنه قال : والله أعلم وادكر
بعد حين
الصفحه ٢٦ : لفتاها في ضلال عن طريق الرشد والصواب (مُبِينٍ) واضح لا يلتبس على من نظر فيه (فَلَمَّا سَمِعَتْ) امرأة
الصفحه ٢٠٩ : ثمرات النخيل والأعناب ما
تتخذون ، فحذف ودلّ على حذفه قوله منه ، وقيل : هو معطوف على الأنعام ، والتقدير
الصفحه ١٠٧ : . وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم
وابن مردويه والطبراني عن أبي الدرداء قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤ : ما تصفون ، أو على احتمال ما تصفون ،
وهذا منه عليهالسلام إنشاء لا إخبار.
وقد أخرج ابن
جرير وابن أبي
الصفحه ١٢٢ : المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في الآية قال : استنصرت الرسل على قومها (وَخابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ) يقول
الصفحه ١٩٣ : صلىاللهعليهوسلم أن ينزل عليهم ملكا من السماء يشهد على صدقه في ادّعاء
النبوّة ، فقال : هل ينظرون في تصديق نبوتك
الصفحه ٤١٧ : لُدًّا (٩٧) وَكَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ
مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ