بعض المفسرين من عدم صحة استعمال النساء في البنات.

ما ورد من الروايات عن طريقنا وعن طريق الجمهور تنص في ان عليا (ع) كان في المباهلين مع رسول الله (صلى‌الله‌عليه‌وآله).

(السابع) : الوجه في ذكر النساء في الآية الشريفة مع ان دأب القرآن التحفظ عليهن وذكرهن بالكناية.

٣١

بحث كلامي وفيه ان المباهلة تتقوم بأمرين ثبوت حق ووجود رابط بين عالم الغيب وعالم المادة.

(الثامن) : الوجه في تأخير كلمة«أنفسنا».

٣٣

بحث عرفاني يتعلق بالمباهلة.

١٩

(التاسع) : ان كلمة أنفسنا تدل على شمولها لغيره (صلى‌الله‌عليه‌وآله) وما أشكل على دلالة الآية الشريفة والجواب عنه.

[سورة آل عمران ٦٤ ـ ٦٨]

٢١

(العاشر) : الآية الشريفة تدل على نبوة الرسول (صلى‌الله‌عليه‌وآله) بل هي من أجلى لآيات الواردة في ذلك.

الآيات المباركة تدعو الى التوحيد وتعلن كلمة الفصل في ابراهيم(عليه‌السلام).

(الحادي عشر) : تدل الآية المباركة على الحد الفاصل في كل من دعوى الألوهية ودعوى الشرك أو الحلول.

٣٦

المراد من الكلمة الواردة في الآية الشريفة.

٢١

(الثاني عشر) : تدل الآية الشريفة على انحصار الألوهية فيه تعالى.

الآية المباركة تدل على حصر الألوهية فيه تبارك وتعالى وتشير الى امر فطري.

(الثالث عشر) : يستفاد من الآية المباركة أن كل من لم يتبع الحق فهو من المفسدين.

٣٨

يستفاد من الآية المباركة على وجوب نبذ كل انواع الشرك في الألوهية.

٢٢

بحث روائي يتعلق بالمباهلة وفيه

٣٩

الآية الشريفة تنفي إطاعة الإنسان لمثله في التشريع والتصرفات.

٤٠

الوجه في التعبير ب (بعض) الوارد في الآية المباركة ، وكذا التعبير ب(دون الله).