الصفحه ١٧٩ : الجاه لديهم إن كان لهم في
الناس دولة ، أو كانوا من ذوي الصولة ، وهذا الميل ليس بدون ذلك الميل ، بل اتباع
الصفحه ٥٩٦ : : (وَلَأُضِلَّنَّهُمْ) اللام : جواب قسم محذوف. والإضلال : الصرف عن طريق
الهداية إلى طريق الغواية ، وهكذا اللام في قوله
الصفحه ٤٠٩ : عن السدي في
الآية نحوه. وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر عن ابن عباس نحوه. وأخرج ابن جرير من
طريق العوفي
الصفحه ٤٨٣ : ونحوه فانكحوا واحدة
، وفيه المنع من الزيادة على الواحدة لمن خاف ذلك. وقريء : بالرفع ، على أنه مبتدأ
الصفحه ٨٧ :
والخطبة التي خطبها في الحج والخطبة التي خطبها في النكاح ونحو ذلك ، وناسب
بين الإنشاء الكائن في
الصفحه ٨٠ : إذا لم تثبت في اللفظ
حقيقة شرعية. (أَنْتَ) تأكيد للضمير المستكن في الفعل ليصح العطف عليه كما
تقرّر في
الصفحه ٤٨٢ : علي الفارسي ؛ وقيل : على الحال ، وهذه
الألفاظ لا تنصرف للعدل والوصفية كما هو مبين في علم النحو والأصل
الصفحه ٢٣١ : حجّ في التجارة ونحوها من الأعمال التي
يحصل بها شيء من الرزق ، وهو المراد بالفضل هنا ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ٣٤٨ : ، وارتفاع
القلب : على أنه فاعل أو مبتدأ ، وآثم : خبره على ما تقرر في علم النحو ؛ ويجوز أن
يكون قلبه : بدلا
الصفحه ٢٤ : ينعم عليه بنعمة إلا كان الحمد أفضل منها».
وأخرج عبد الرزاق في المصنف نحوه عن الحسن مرفوعا. وأخرج مسلم
الصفحه ٢٠٩ : قوله تعالى : (فَمَنْ شَهِدَ
مِنْكُمُ الشَّهْرَ) الآية. وأخرج نحو ذلك عنه أبو داود في ناسخه. وأخرج
نحوه
الصفحه ٥٧١ : النحويون في انتصاب فئتين ، فقال
الأخفش والبصريون : على الحال كقولك : مالك قائما. وقال الكوفيون : انتصابه
الصفحه ٥٦٦ : كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ) الآية. وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن المنذر عن
قتادة في تفسير الآية نحوه
الصفحه ٤٣٨ : في قوله : (عَرْضُهَا
السَّماواتُ وَالْأَرْضُ) مثل ما ذكرناه سابقا عن الجمهور. وأخرج نحوه عنه سعيد
بن
الصفحه ٢٠ : نحوه الدارقطني مرفوعا عن أبي هريرة.
وكما وقع
الخلاف في إثباتها وقع الخلاف في الجهر بها في الصلاة. وقد