الصفحه ٦٢٢ : المكث الطويل (وَكانَ ذلِكَ) أي : تخليدهم في جهنم ، أو ترك المغفرة لهم والهداية مع
الخلود في جهنم (عَلَى
الصفحه ٥٧٢ : دليل : على أن من أضله الله لا
تنجع فيه هداية البشر (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ وَلكِنَّ اللهَ
الصفحه ٨٢ : قوله : (فَلا خَوْفٌ) واختلفوا في معنى الهدى المذكور فقيل : هو كتاب الله ؛
وقيل التوفيق للهداية. والخوف
الصفحه ٤٢٠ : : عوج
بالكسر : إذا كان في الدين والقول والعمل ، وبالفتح : في الأجسام كالجدار ونحوه ،
روي ذلك عن أبي
الصفحه ٣٠٣ : وفعل في
نحو نقم ونقم ، فكذلك عسيت وعسيت ، وكذا قال مكي. وقد قرأ بالكسر أيضا الحسن وطلحة
، فلا وجه
الصفحه ٥٦٧ :
مسعود. وأخرج نحو قول مجاهد هذا ابن الأنباري في المصاحف. وأخرج ابن جرير ،
وابن أبي حاتم من طريق
الصفحه ٦ : ؛ مثل التفسير ، والحديث ، والأصول ، والمعاني ، والبيان ، والمنطق ،
وتقدّم للإفتاء وهو في نحو العشرين من
الصفحه ٥٤ : : (اشْتَرَوُا) فرقا بينها وبين الواو الأصلية في نحو : (وَأَنْ لَوِ اسْتَقامُوا) (١). وقال الزجّاج : حرّكت بالضم
الصفحه ٢٨ :
الإيصال. وطلب الهداية من المهتدي معناه طلب الزيادة كقوله تعالى : (وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زادَهُمْ
الصفحه ١٧٤ :
ابن حميد ، وابن جرير عن مجاهد نحوه. وأخرج ابن جرير عن الحسن نحوه. وأخرج
ابن جرير عن قتادة والربيع
الصفحه ٢٧٥ : نحوه. وأخرج أبو داود في ناسخه ، وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال :
كان الرجل يأكل من مال امرأته الذي نحلها
الصفحه ٣١٥ : الإسلام ، فإنه بيّن واضح ، جلّي
دلائله ، وبراهينه لا تحتاج إلى أن يكره أحد على الدخول فيه ، بل من هداه
الصفحه ٣٣٥ : والفكرة فيه. وأخرج ابن جرير عن أبي
العالية قال : هي : الكتاب والفهم به. وأخرج أيضا عن النخعي نحوه. وأخرج
الصفحه ١٨٢ : : الهداية إلى القبلة ؛ وقيل : دخول
الجنة. وقوله : (كَما أَرْسَلْنا) الكاف في موضع نصب على النعت لمصدر محذوف
الصفحه ٢٣٢ : عن ابن عباس قال : الفرض : الإهلال. وروي نحو ذلك
عن جماعة من التابعين. وأخرج الشافعي في الأم ، وابن