الصفحه ١٤٠ : والضحّاك
والحسن «الملكين» بكسر اللام ، ولعل وجه الجزم بهذا التأويل مع بعده وظهور تكلفه
تنزيه الله سبحانه أن
الصفحه ١٦٠ : الضمير إلى إبراهيم مع
كون رتبته التأخير ، وأجاب عنه بأنه قد تقدّم لفظا فرجع إليه ، والأمر في هذا أوضح
من
الصفحه ٢١٢ : : (أُجِيبُ دَعْوَةَ
الدَّاعِ) ويحتمل أن السؤال عما هو أعمّ من ذلك ، وهذا هو الظاهر
مع قطع النظر عن السبب الذي
الصفحه ٢٣١ : : (فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ
وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللهِ) (٣) أي : لا إثم عليكم في أن تبتغوا فضلا من ربكم مع
الصفحه ٦٠٥ :
يلوي عن الكلام معه ؛ وقيل : هي خاصة بالشهود. قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا
بِاللهِ
الصفحه ٣٤٢ :
الواجدين للمال ؛ حكم في ذوي العسرة بالنّظرة إلى يسار ، والعسرة : ضيق
الحال من جهة عدم المال
الصفحه ٦ :
والمحاكاة ، مثل الكثير من علماء عصره ، بل دعا إلى ثورة عارمة في نبذ التعصب
والتقليد ، والنظر في الأدلة
الصفحه ٦٥ :
على ما قبلها ، لأن المراد عطف جملة وصف ثواب المطيعين على جملة وصف عقاب العاصين
من دون نظر إلى ما اشتمل
الصفحه ٦٩ : مخلوقاته ، ونقضه : ترك النظر فيه ؛ وقيل : هو ما عهده إلى
الذين أوتوا الكتاب ليبيننه للناس. والميثاق : العهد
الصفحه ٧٨ : ، وكل ما سجد فقد ذلّ ، والإسجاد : إدامة النظر. وقال أبو عمر : وسجد إذا
طأطأ رأسه ، وفي هذه الآية فضيلة
الصفحه ١٠٢ : من هذا النظر الكائن
منهم أنهم نظروا أوائل الصاعقة النازلة بهم الواقعة عليهم لا آخرها الذي ماتوا
عنده
الصفحه ١٠٣ :
يكون المراد نظر الأسباب المؤثرة للموت. والمراد بقوله : (ثُمَّ بَعَثْناكُمْ) الإحياء لهم لوقوعه بعد
الصفحه ١٤٨ : . والذي عليه أكثر أهل
اللغة والنظر أن معنى (أَوْ نُنْسِها) نبح لكم تركها ، من نسي ، إذا ترك ، ثم تعديه
الصفحه ١٥١ : هنا يقتضي
إثبات النظر ، ويردّ على من ينفيه. وقوله : (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) أي : في تلك الأمانيّ
الصفحه ١٧٧ : . وقال الزجّاج :
تقلب عينيك في النظر إلى السماء ، والمعنى متقارب. وقوله : (فَلَنُوَلِّيَنَّكَ) هو إما من