الصفحه ٤٤٠ : النظر مع كونه بيانا فيه هدى وموعظة للمتقين
من المؤمنين ، فعطف الهدى والموعظة على البيان يدل على التغاير
الصفحه ٤٤١ : : (وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ) النصب على الحال ، وقيد الرؤية بالنظر مع اتحاد معناهما
: للمبالغة ، أي : قد رأيتموه
الصفحه ٥١٣ : ومباشرتها ، أو قبل النظر إلى فرجها ؛ لشهوة : ما يدل
على أن معنى ذلك هو الوصول إليها بالجماع. انتهى. وهكذا
الصفحه ٣٢١ : وَشَرابِكَ
لَمْ يَتَسَنَّهْ) وإنما ذكر سبحانه عدم تغير طعامه وشرابه بعد إخباره أنه
لبث مائة عام ، مع أن عدم
الصفحه ٨٦ : ،
وتارة يكون الكلام مع المسلمين ، وتارة مع الكافرين ، وتارة مع من مضى ، وتارة مع
من حضر ، وحينا في عبادة
الصفحه ٥٧٨ : يَدْعُونَ مَعَ اللهِ
إِلهاً آخَرَ) إلى قوله : (غَفُوراً رَحِيماً) (١). وأخرج عبد الرزاق ، وسعيد بن منصور
الصفحه ١٥ : إليه الحاجة منه مما يتعلق
بالتفسير ، مع اختصار لما تكرّر لفظا واتحد معنى بقولي : ومثله أو نحوه ، وضممت
الصفحه ١٣٣ : يراد الجميع. ثم عبدتم العجل بعد النظر في تلك
البينات حال كونكم ظالمين بهذه العبادة الصادرة منكم عنادا
الصفحه ١٨٧ : الجملة حالية ، وقد استدل بذلك على أنه لا يجوز لعن
كافر معين ، لأن حاله عند الوفاة لا يعلم ، ولا ينافي ذلك
الصفحه ٢٩٤ : الصحابة في تعيين أنها
العصر آثار كثيرة ، وفي الثابت عن النبي صلىاللهعليهوسلم ما لا يحتاج معه إلى غيره
الصفحه ٣٩٣ : :
وهذا القول غلط عند أهل النظر من أهل اللغة ، لأن البعض والجزء لا يكونان بمعنى
الكل ، ولأن عيسى لم يحلل
الصفحه ٤٩٠ : . والظاهر
من الآية من يصدق عليه مسمى القول الجميل ، ففيه إرشاد إلى حسن الخلق مع الأهل
والأولاد ، أو مع
الصفحه ٥٤٤ : ، وقد قيل : إنه رجع هذا القيد إلى الآخرين مع كونه معتبرا في الأوّلين
لندرة وقوعه فيهما. وأنت خبير بأن
الصفحه ٢٣ : والأركان ، ومتعلقه النعمة. وقيل إن مورد
الحمد كمورد الشكر ، لأن كل ثناء باللسان لا يكون من صميم القلب مع
الصفحه ٤٦ : ، وهي جملة مستأنفة
لأنها جواب سؤال مقدر ، كأنه قيل : هؤلاء الذين استوى حالهم مع الإنذار وعدمه ماذا
يكون