الصفحه ٥٤٨ :
الرسول صلىاللهعليهوسلم وهي إحدى آيات قدرة الله ، وأثر من سخطه على من اجترأ
عليه بهتك حرمه
الصفحه ١١ :
[الطور : ١٧] ، وهو أكثر من أن يحصى. والثاني : هو الأصل في التنكير ، فلا
يحتاج إلى تمثيله. فتنكير
الصفحه ١٥ : إلى
نفسه من نفسه ، وسياق الآيتين يدل على أن المراد الملائكة ، فإنه قال (وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ
الصفحه ٢٧ :
منها ـ أن (فعّالا)
قد ورد بمعنى (فاعل) ، فهذا منه.
ومنها اعتبار
كثرة الخلق.
ومنها ـ أن
الصفحه ٣٨ : فيها من أولها أو من وسطها.
وعن الحسن قال
: لا ينامون من الليل إلا أقله ، كابدوا قيام الليل.
وقرأ
الصفحه ٧٧ :
(وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ
فِي السَّماواتِ لا تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ
الصفحه ١١٢ : جرير : أي من تعريفه ملائكته ، أهل الإجرام من
أهل الطاعة منكم ، حتى خصوا بالإذلال والإهانة ، المجرمين
الصفحه ١٦٧ : سبحانه
، تمهيد لما بعده من النهي عن النجوى بالإثم ، تحذيرا وتنفيرا. وقد أكد ذلك بتفصيل
علمه عناية
الصفحه ١٩٠ : الكاملة. وما حمل الزمخشري ومن تابعه على
الاقتصار على الوجه الأول إلا لتشمل أصناف من يستحق الفيء من فقرا
الصفحه ١٩٧ :
وكذلك (الجبّار)
من أوصافه
والجبر في
أوصافه قسمان
جبر الضعيف
الصفحه ٢٢٤ : فعل ، فما بقي دين من
الأديان إلا وهو مغلوب مقهور بدين الإسلام ، وتقدم في آخر سورة الفتح في مثل هذه
الصفحه ٣٧٦ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِنَّا نَخافُ مِنْ
رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً)
(١٠
الصفحه ٣٨٢ : بسبب إنزال
الوحي والتنزيل. أو الآيات القرآنية التي تفرق كذلك. أو السحب التي نشرن الموات
ففرقن بين من
الصفحه ٤١٨ : مكتوب من الحسنات والسيئات (وَإِذَا السَّماءُ
كُشِطَتْ) أي قلعت وأزيلت كما يكشط الإهاب عن الذبيحة ، كقوله
الصفحه ٤٣٦ : انْقَلَبُوا) أي هؤلاء المجرمون من مجالسهم (إِلى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ) أي متلذذين بالسخرية وحكاية