الصفحه ٥٠٨ : الْإِنْسانَ مِنْ عَلَقٍ) أي دم جامد. وهي حالة الجنين في الأيام الأولى لخلقه ،
وتخصيص خلق الإنسان بالذكر من بين
الصفحه ٥٧١ : الرازي :
قد استدل قوم من جهال المشبهة بهذه الآية في أنه تعالى جسم ، وهذا باطل لأنا بينا
أن كونه أحدا
الصفحه ٨١ : الكريمة استنبط الشافعيّ رحمهالله ومن تبعه ؛ أن القراءة لا يصل إهداء ثوابها إلى الموتى
، لأنه ليس من عملهم
الصفحه ١٢٤ : ) أيّ حر نار ينفذ في المسامّ (وَحَمِيمٍ) أي ماء متناهي الحرارة (وَظِلٍّ مِنْ
يَحْمُومٍ) أي من دخان أسود
الصفحه ١٥٢ : مَنْ يَشاءُ) أي ممن كان أهلا له (وَاللهُ ذُو
الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) قال ابن جرير أي بما بسط لخلقه من
الصفحه ١٨٥ :
وأبا دجانة ذكرا فقرا ، فأعطاهما رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولم يسلم من بني النضير إلا رجلان
الصفحه ١٩٢ : يبرزون إلى البراز (أَوْ مِنْ وَراءِ جُدُرٍ) أي من خلف حيطان ، لفرط رهبتهم منكم ، (بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ
الصفحه ٣٠٥ :
ثم تأثر تعالى
تخويفهم بعظمة يوم القيامة ، بترهيبهم بما عنده وفي قدرته ، من القهر ، فقال
سبحانه
الصفحه ٣٤٤ : تَقُومُ أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ
وَطائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللهُ
الصفحه ٣٩٣ : ارتفاع يسير (أَتْراباً) أي متساويات في السن (وَكَأْساً دِهاقاً) أي ملأى من خمر لذة للشاربين (لا
الصفحه ٤٦٨ : عن إهلاك القبيلة المسماة بعاد ، وما أحل الله بهم من بأسه
الذي لا يردّ ، لا أن المراد الإخبار عن مدينة
الصفحه ٤٧٨ :
شيء من سريرته. (فَلَا اقْتَحَمَ
الْعَقَبَةَ) أي فلم يشكر تلك النعم الجليلة باقتحام العقبة
الصفحه ٤٩٥ :
عليه ، مما كان يثقل عليه ويغمه من قلة المستجيبين لدعوته ، وضعف من سبق إلى
الإيمان به ، وشيوع الشرك
الصفحه ٤٩٦ : المعصية.
قال السبكيّ :
هذا الاحتمال من الشافعيّ جيد جدّا. وهو مبني على أن المراد بالذكر ، الذكر بالقلب
الصفحه ٥٢٣ : ما يهذي به كثير من المفسرين الذين أضلهم التقليد ، عن
الرأي السديد ، فصعبوا من القرآن سهله ، وحرموا من