الصفحه ١٧٢ :
فعن ابن عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : لا يقيم الرجل الرجل من مجلسه فيجلس فيه ، ولكن
الصفحه ٢٠٥ :
في إبراهيم والذين معه في هذه الأمور التي ذكرناها ، من مباينة الكفار
ومعاداتهم ، وترك موالاتهم
الصفحه ٣٣٧ :
أصلا ، ولا يدعي أحد لأحد من الأولياء ما في رتبة الرسل عليهمالسلام من الكشف الكامل الحاصل بالوحي
الصفحه ٥٧٥ :
وقوله تعالى : (مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ) أي من شر ما خلقه من الثقلين وغيرهم. كائنا ما كان من
ذوات
الصفحه ٧ : )
(٤)
(قَدْ عَلِمْنا ما
تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ) أي : ما تأكل من أجسامهم بعد مماتهم. وهو ردّ
لاستبعادهم
الصفحه ١٢ :
وكذلك الملائكة أقرب إلى الإنسان من حبل وريده ، بإقدار الله ، جل وعلا ،
لهم على ذلك. فللملك لمّة
الصفحه ٨٣ : وَأَبْكى) أي خلق قوتي الضحك والبكاء ، أو أضحك أهل الجنة في
الجنة ، وأبكى أهل النار في النار ، أو من شاء من
الصفحه ١٠٦ :
قال القاضي :
أي من خلق موادها ، والإرشاد إلى أخذها ، وكيفية تركيبها وإجرائها في البحر بأسباب
لا
الصفحه ١٣٢ :
مستنبطه. ومنه استنباط الماء من أرض البئر والعين. ومن هذا قول (١) عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه
الصفحه ١٣٤ : كُنْتُمْ صادِقِينَ (٨٧)
فَأَمَّا
إِنْ كانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (٨٨) فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ
وَجَنَّةُ نَعِيمٍ
الصفحه ٢٨٠ :
لهم ، وكفرهم بالله ورسوله ، قطع العلائق ، وبت الوصل ، وجعلهم أبعد من
الأجانب وأبعد ، وإن كان
الصفحه ٣١٤ : .
(وَلا بِقَوْلِ كاهِنٍ) أي كما تدعون أخرى بأنه من سجع الكهان (قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ) أي تتعظون
الصفحه ٣٣٥ :
قال : (لِبَداً) جمع لبدة ، وهو ما تلبد بعضه على بعض ، ومنها لبدة
الأسد.
القول في تأويل قوله
الصفحه ٤٤٧ : الَّذِينَ
كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ (١٩) وَاللهُ مِنْ
وَرائِهِمْ مُحِيطٌ (٢٠) بَلْ هُوَ قُرْآنٌ
مَجِيدٌ (٢١
الصفحه ٤٦٧ : ذات عماد أي أساطين ، وينقلون
أنه كان لعاد بن عوص بن إرم ابنان. هما شديد وشداد. ملكا من بعده. وهلك شديد