الصفحه ٢١٨ : قِيلَ
لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ فَلَمَّا
كُتِبَ عَلَيْهِمُ
الصفحه ٤٢٥ : من
أعمالك إلا حفظه وأحصاه عليك حتى يوفيك جزاءه كما قال : (وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحافِظِينَ) أي رقبا
الصفحه ٣٧٢ :
(فَجَعَلَ مِنْهُ
الزَّوْجَيْنِ) أي الصنفين (الذَّكَرَ
وَالْأُنْثى) أي لبقاء نوعه ، يعمر الدنيا
الصفحه ٤٣٠ :
بيّن الكتابة. أو معلّم برقم ينبئ عن قبحه. سمي سجينا ـ فعّيلا من السجن
وهو الحبس والتضييق ـ لأنه
الصفحه ٩٩ : أمر به ، وباجتناب ما نهى عنه ، وأوعد عليه ، فينال
جزيل ثوابه ، وينجى من أليم عقابه.
قال القاضي :
لما
الصفحه ١٥٤ :
الحقيقية ، والثلاثة الباقية هي النواميس الثلاثة المشهورة المذكورة في الكتب
الحكمية. أي الشرع ، والدينار
الصفحه ٣٣٦ : . (عالِمُ الْغَيْبِ
فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ
يَسْلُكُ
الصفحه ٤٥١ : كأنه يدفق بعضه بعضا أي يدفعه. أو دافق بمعنى
منصب من غير تأويل ، كما نقل عن الليث. أقوال.
وقوله تعالى
الصفحه ٤٥ : زوجين من كل شيء ، لا ما لا يقدر على ذلك.
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَفِرُّوا إِلَى
اللهِ إِنِّي
الصفحه ٥٨٢ :
في القلب عند كل ركن وشرط من أعمال الصلاة ، ما مثاله : وإذا قلت (أعوذ
بالله من الشيطان الرجيم
الصفحه ٣٣١ :
وأصله مجاوزة الحدّ. والمراد منه نسبة الصاحبة والولد إلى الله تعالى : (وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ
الصفحه ٥٧٦ :
إنما جعله الله لسكون الآدميين وراحتهم. لكن شياطين الإنس والجن تفعل فيه
من الشر ما لا يمكنها فعله
الصفحه ١٤ :
المقصود ، فإنه إذا كان يعلم ويسمع دعاء الداعي حصل مقصوده. وهذا هو الذي
اقتضى أن يقول من يقول
الصفحه ٥٥١ : الْبَيْتِ) أي فليعبدوه لأجل إيلافهم الرحلتين. ودخلت الفاء ، لما
في الكلام من معنى الشرط. إذ المعنى ، أن نعم
الصفحه ١٤٧ : يُؤْخَذُ
مِنْكُمْ فِدْيَةٌ) هذا من تتمة قول المؤمنين للمنافقين ، بعد أن ميز
بينهم. أي فاليوم لا يقبل منكم