الصفحه ٩٠ : أي شيء تغني النذر عمن كتب الله عليه الشقاوة وختم
على قلبه. فمن ذا الذي يهديه من بعد الله؟ وهذه الآية
الصفحه ٩٧ : ) [النحل : ٧٧].
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَقَدْ أَهْلَكْنا
أَشْياعَكُمْ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
الصفحه ١٥٦ :
وهذا المقصود منه. أو اللام متعلقة بمحذوف. أي أنزله ليعلم ... إلخ والجملة
معطوفة على ما قبلها
الصفحه ٢٩٨ : عليه آيات كتابنا (قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) أي : هذا مما كتبه الأولون ، استهزاء به ، وإنكارا منه
أن
الصفحه ١٥٣ : السعادة في الأخرى. ومن هداه الله من الخواص العقلاء ينتظم حاله في
الدارين بالكتب والشرائع المطهرة. ومن
الصفحه ٣٢٢ : نحوه. (إِنَّ أَجَلَ اللهِ) أي الذي كتبه على من كذب وتولى (إِذا جاءَ لا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ
الصفحه ٤٥٦ : المطول عن غير دراسة ولا تكرار ولا كتبة ، خارق
للعادة ، فيكون معجزا.
وثانيهما ـ إن
هذه السورة من أوائل
الصفحه ٤٧١ : والسلوك
في طريقه لعدم التعلق ، كما أن الأول ربما كان استدراجا منه. انتهى.
(وَتَأْكُلُونَ
التُّراثَ
الصفحه ٥٢٠ : : فبكى أبيّ.
القول في تأويل قوله تعالى :
(لَمْ يَكُنِ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ٢٤ : ) : قال ابن مالك في (التسهيل) : فصل الجملتين في التأكيد ب (ثم) إن
أمن اللبس ، أجود من وصلهما. وذكر بعض
الصفحه ١٢٩ : ونفعه إلا من آمن به. ومثله قول محمد بن الفضل : لا يقرؤه إلا
الموحدون.
فنفي مسّه
كناية عن ترك تقبّله
الصفحه ٢٨١ : شَيْئاً
، إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌ) [لقمان : ٣٣] ، وهذا كله تكذيب لأطماع المشركين الباطلة ؛ أن من تعلقوا به
الصفحه ٣٦ :
وكذلك حبك الشّعر : آثار تثنّيه وتكسّره. و (الحبك) بضمتين جمع حباك ،
كمثال ومثل وكتاب وكتب. أو
الصفحه ٤٩ : الكتب
المنزلة.
(فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ) متعلق ب (مَسْطُورٍ). أي وكتاب سطّر في ورق منشور يقرأ على الناس
الصفحه ٥٦ :
أذكار الليل من التسابيح ما هو معروف في كتب الحديث. وقد جمعت ذلك معرّى عن
أسانيدها في كتابي (الأوراد