الصفحه ٤٤٤ : القسم. أو دليل جوابه إن كانت دعائية ، والتقدير : لتبلون كما ابتلي
من قبلكم ، ولينتقمن ممن فتنكم كما
الصفحه ٤٦٥ : . ومن القراء من حذفها ،
أصلا ووقفا. ومنهم من خصه بأحدهما ، كما فصل في كتب الأداء.
(هَلْ فِي ذلِكَ
الصفحه ٤٩٧ : ٦ ، ونصه : عن زيد بن
أسلم قال : كتب أبو عبيدة بن الجراح إلى عمر بن الخطاب يذكر له جموعا من الروم وما
يتخوف
الصفحه ٥٠٠ :
على موسى بطور سيناء. كالذي هو عند أهل الكتاب وعندنا. وكذلك يجب أن يكون
إشراقه من ساعير ، إنزاله
الصفحه ١٣١ :
فإن قلت : إذا
تم ما تريد من حمل (الطاهر) على من ليس بمشرك ، فما جوابك فيما ثبت في المتفق عليه
من
الصفحه ١٤٢ :
واتضحت سبله لذويه كما قال (وَالرَّسُولُ
يَدْعُوكُمْ لِتُؤْمِنُوا بِرَبِّكُمْ) أي يدعوكم من طريق
الصفحه ٥٠٤ : عقله ،
كتب له مثل عمله الصالح الذي كان يعمل في شبيبته ، ولم يؤاخذ بشيء مما عمل في كبره
وذهاب عقله ، من
الصفحه ٢٠١ : جرير : ذكر أن هذه الآيات ، من أول هذه السورة ، نزلت في شأن حاطب بن أبي
بلتعة ، وكان كتب إلى قريش بمكة
الصفحه ٥٤٤ : . وكان ذا
دين في النصرانية. فبنى بصنعاء كنيسة لم ير مثلها في زمانها. ثم كتب للنجاشي : إني
قد بنيت لك أيها
الصفحه ١٥٧ :
آمنوا الإيمان الخالص عن شوائب الشرك والابتداع. ومنه الإيمان بمحمد صلوات
الله عليه ، المبشر به
الصفحه ١٧٩ : ء الله ومباعدتهم ، والاحتراس من
مخالطتهم ومعاشرتهم. وزاد ذلك تأكيدا وتشديدا بقوله : (وَلَوْ كانُوا آبا
الصفحه ٢٢٠ :
وغيرهم ، وأمر له بالصبر. ولهذا قال صلوات الله عليه : رحمة الله على موسى!
لقد أوذي بأكثر من هذا
الصفحه ٤٨٧ :
الهدى ليجتنبوا مواقع الردى. وقد فعل سبحانه ذلك بإرسال الرسل ، وإنزال
الكتب ، والتمكين من
الصفحه ٤٢٩ : (إِنَّ كِتابَ
الفُجَّارِ) أي ما كتب فيه من عملهم السيء وأحصي عليهم. وإيثار
المظهر للإشعار بوصف لهم ثان
الصفحه ٤٧٥ : بِهذَا
الْبَلَدِ) تقدم في مواضع متعددة من التنزيل الكريم تفسير (لا أُقْسِمُ) و (الْبَلَدِ) هو مكة. وقيد