الصفحه ٣٤٦ :
يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللهِ) فضيلة التجارة ، لسوقها في الآية مع الجهاد.
أخرج
الصفحه ١٧٥ :
الصدقات ، الفاقة والفقر؟ توبيخ بأن مثله لا ينبغي أن يشفق منه ، للزوم
الخلف للإنفاق ، لزوم الظل
الصفحه ٢٤١ :
يفنى سريعا ، وتجردوا عن الأموال بإنفاقها وقت الصحة والاحتياج إليها ،
ليكون فضيلة في أنفسكم
الصفحه ٨٨ : باب التوسع في العلم مرتجا ، ومحيطة بعد مده منحسرا ، إذ هجرت كتب الفرق
الأخرى بل أحرقت ، وأهين من
الصفحه ١٥٨ : ، بسبب الاضطهاد الذي أصابه ، وآثر لأجله الطواف في
البراري ، فرارا من أيادي مضطهديه. ثم عكف على الوحدة
الصفحه ١٧٨ : أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ
مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي
الصفحه ٥٠١ : الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها. وسيبلغ ملك
أمتي ما زوي لي منها. وهذه الأماكن الثلاثة ، أقسم الله بها في
الصفحه ١٨٣ :
الْكِتابِ)
يعني بني
النضير من اليهود (مِنْ دِيارِهِمْ) أي مساكنهم التي جاوروا بها المسلمين حول
الصفحه ٧٦ :
من أي شخص كان ، قبيح. وممن هداه الله تعالى بإرسال الرسول صلىاللهعليهوسلم وإنزال الكتب ، أقبح
الصفحه ٢٢١ : وأنبيائه جميعا ، ممن تقدم
وتأخر.
تنبيهات :
الأول ـ نقل
الرازي وغيره مصداق هذه الآية من الإنجيل الموجود
الصفحه ٤٩٩ : الكتب المتقدمة بنبوته صلىاللهعليهوسلم) : وذلك مثل قوله في التوراة ما قد ترجم بالعربية : جاء
الله من
الصفحه ٤٠٨ : ، فالهمزة للتصيير ك (أغدّ البعير).
الثالثة : قال
الزمخشري في هذه الآية : ولا ترى أسلوبا أغلظ منه ولا أخشن
الصفحه ١٨٤ : كل طائفة من هذه الطوائف بما أمر به ربه ـ تبارك وتعالى ـ فصالح
يهود المدينة ، وكتب بينهم كتاب أمن
الصفحه ٥٢٢ : (إِلَّا لِيَعْبُدُوا
اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ) أي الإذعان والخضوع ، وذلك بتنقيته من أن يشركه فيه
شي
الصفحه ١٤٥ :
على ما روي عن ابن مسعود : أن نورهم على قدر أعمالهم ، منهم من نوره مثل
الجبل ، ومنهم من نوره مثل