الصفحه ١١٧ :
على أن ليس
عدلا من كليب
إذا خرجت
مخبّأة الخدور
على أن ليس
الصفحه ١٩٥ : أحدا
لم يسوّ بينهما. وإيجاب القصاص ليس بتسوية ، لأنه ما من متباينين في وجوه ، إلا
وقد استويا في وجه أو
الصفحه ٢٠٢ : ...) الآيات.
قال ابن كثير :
كان حاطب هذا رجلا من المهاجرين ، ومن أهل بدر. وكان له بمكة أولاد ومال ، ولم يكن
الصفحه ٢٠٧ :
(لا يَنْهاكُمُ اللهُ
عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ
الصفحه ٢١٠ :
وزوّجها رجلا من المسلمين ، أميمة بنت بشر الأنصارية. كانت عند ثابت بن الدحداحة
، ففرّت منه ، وهو
الصفحه ٢١١ : أن تأكل من ماله بالمعروف ، ما جرت به عادة أمثالها
، وإن كان من غير علمه ، عملا بحديث هند بنت عتبة
الصفحه ٢٤٠ : بنفسه ، وإنزالها فوق منزلها. فالعزة تشبه الكبر
من حيث الصورة ، وتختلف من حيث الحقيقة ، كاشتباه التواضع
الصفحه ٢٦٢ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(لِيُنْفِقْ ذُو
سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٩١ : تعالى :
(أَلا يَعْلَمُ مَنْ
خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ)
(١٤)
(أَلا يَعْلَمُ مَنْ
خَلَقَ) أي
الصفحه ٣٠٢ :
تنبيه :
قال في (الإكليل)
: قال ابن الفرس : استدل بهذه القصة عبد الوهاب على أن من فرّ من الزكاة
الصفحه ٣٥٢ : مِنَ
الْأَوْثانِ) [الحج : ٣٠] ، أو عن كل ما يستكره من الأفعال والأخلاق والجملة من جوامع
الكلم في مكارم
الصفحه ٣٦٦ : بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ
وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْماً) [طه : ١١٤].
ومنها ـ أن
الصفحه ٤٠٢ : ، لأن فائدة ما ذكر من البسط والتمهيد
وإخراج الماء والمرعى ، واصلة إليهم وإلى أنعامهم. فإن المراد بالمرعى
الصفحه ٤٣٤ : يَنْظُرُونَ) أي على الأسرة والمتكآت ينظرون إلى ما أعطاهم الله من
الكرامة وأفانين النعيم (تَعْرِفُ فِي
الصفحه ٤٣٥ :
في الباء ، كما في آية (يَشْرَبُ بِها عِبادُ
اللهِ) [الإنسان : ٦] ، من كونها زائدة ، أو بمعنى (من