الصفحه ١٧١ :
منه الجلوس مع الملأ ، فذكر آدابه ، ورتب على امتثالهم فسحه لهم فيما
يريدون التفسح ، من المكان
الصفحه ٢٣٨ :
الماء ، وردت واردة الناس ، ومع عمر بن الخطاب أجير له من بني غفار ، يقال
له (جهجاه) ، يقود فرسه
الصفحه ٢٥٦ : عليه ، ولا لغرض من الأغراض ، سوى إقامة الحق ، ودفع الظلم ، كقوله
تعالى : (كُونُوا قَوَّامِينَ
الصفحه ٢٧٠ : اليمين ، وهو حلها الذي هو خلاف العقد.
ولهذا استدل من
استدل من أصحابنا وغيرهم كأبي بكر عبد العزيز ، بهذه
الصفحه ٣٢٤ :
سِراجاً) أي يزيل ظلمه الليل ، وينير وجه الأرض. (وَاللهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ
نَباتاً) أي
الصفحه ٤٢٨ : (ويلا) في اللغة هو موضوع
لهذا. وإنما أراد : من قال الله تعالى ذلك فيه ، فقد استحق مقرّا من النار.
ثم
الصفحه ٤٣٢ : الحجاب يفعل في قلوبهم وأرواحهم ، نظير ما تفعله النار
في أجسامهم. كحال من حيل بينه وبين أحب الأشياء إليه
الصفحه ٤٩١ :
في الحديث (١) شر الناس من ودعه الناس اتقاء فحشه. وورد في الشعر ،
كقوله :
فكان ما
قدّموا
الصفحه ٥٠٥ :
الجزاء بعد البعث ، وإنكاره بعد هذه الدلائل. والمعنى : إن خلق الإنسان من
نطفة وتقويمه بشرا سويا
الصفحه ٥٧٠ : بأم الإله القادرة ، فإن المولود حادث ولا يكون إلا
بمزاج ، وهو لا يسلم من عاقبة الفناء ، ودعوى أنه أزلي
الصفحه ٨ :
فَارْجِعِ
الْبَصَرَ هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ
الصفحه ٩ :
تنبيه على أن الواجب على العبد أن يكون انتفاعه بذلك من حيث التذكر
والاستبصار ، أهم من تمتعه به من
الصفحه ٧٩ :
(الَّذِينَ
يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ) يعني ما كبر الوعيد عليه من المناهي (وَالْفَواحِشَ
الصفحه ٨٤ :
الرسل ، وقهر أعدائهم. (هذا) أي القرآن (نَذِيرٌ مِنَ
النُّذُرِ الْأُولى) أي إنذار من جنس الإنذارات
الصفحه ١٠٩ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(يُرْسَلُ عَلَيْكُما
شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ