الصفحه ٢٥٧ : العقد عليها من غير زوج آخر. وإن لم يكن له غرض لم يضره
أن تتزوج بزوج غيره ، فمن فعل هذا لم يندم ، ولم
الصفحه ٢٧٦ :
لعدم ما يمنع منه ، ولا يصار إلى المجاز إلا لمانع. ولذا قال بعض المحققين
: إنه يستفاد من هذه الآية
الصفحه ٢٨٦ :
وقال بعض علماء
الفلك : اعلم أن لفظ (السماء) يطلق لغة على كل ما علا الإنسان ، فإنه من السموّ ،
وهو
الصفحه ٢٩٢ :
(وَإِلَيْهِ
النُّشُورُ) أي نشوركم من قبوركم للجزاء.
تنبيه :
قال في (الإكليل)
: في قوله تعالى
الصفحه ٢٩٥ : الْكافِرِينَ
مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ) كان كفار مكة يتربصون بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم ريب المنون ، تخلصا من دعوته
الصفحه ٣٦٨ : . (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ) أي حسنة جميلة من النعيم (إِلى رَبِّها
ناظِرَةٌ) أي مشاهدة إياه ، ترى جمال
الصفحه ٥٠٩ :
مبلغا لم يبلغه سواك ، هو الذي علم الإنسان جميع ما هو متمتع به من العلم ،
وكان في بدء خلقه لا يعلم
الصفحه ٥٧٣ :
ولما كان الشرك
العملي الإرادي أغلب على النفوس لأجل متابعتها هواها ، وكثير منها ترتكبه مع علمها
الصفحه ٥٨٠ :
(فلان يوسوس فلانا) و (قد وشوشه) إذا حدثه سرّا في أذنه. وكذلك الوسوسة.
ومنه وسوسة الحليّ. لكن هو
الصفحه ٢٩ : أو الإزلاف (ما تُوعَدُونَ) أيها المتقون (لِكُلِّ أَوَّابٍ) أي راجع عن معصية الله إلى طاعته ، تائب من
الصفحه ٤٧ : والتكسب للسادة ، وبواسطة كاسب عبيدهم ، قدّر أرزاقهم
والله تعالى لا يطلب من عباده رزقا ولا إطعاما ، بل هو
الصفحه ١٠٣ : نضرة خضرته.
قال ابن عباس :
الريحان خضر الزرع.
وقال القرطبيّ
: الريحان ، إما فيعلان ، من (روح
الصفحه ١٣٨ :
وقال ابن جرير. أي الظاهر على كل شيء دونه ، وهو العالي فوق كل شيء ، فلا
شيء أعلى منه (وَالْباطِنُ
الصفحه ١٥٥ :
في كتاب الله تعالى ، بيّن فيها أن كثيرا من الناس فسروا النزول في مواضع
من القرآن بغير ما هو معناه
الصفحه ١٦٠ : في مثله إما
على حقيقتها ، أو هي كناية عن المضاعفة. و (النور) هو ما يبصر من عمى الجهالة
والضلالة