الصفحه ٤٩٢ :
ادخر له من الكرامات التي لا يعلمها إلا الله تعالى. وبالجملة ، فهذه الآية
جامعة لوجوه الكرامة
الصفحه ٥١٧ : تجري الكلام على عادتهم في التخاطب. وذلك في الكتاب
كثير. ومنه الاستفهام الواقع في هذه السور (وَما
الصفحه ٥٦٩ :
يتجزأ ويتفرق وينقسم وينفصل بعضه من بعض. والله سبحانه هو الصمد الذي لا
يجوز عليه شيء من ذلك ، بل
الصفحه ١٠ :
لم ينيبوا من تكذيبهم رسوله محمدا صلىاللهعليهوسلم أنه محلّ بهم من العذاب مثل الذي أحل بهم. أي
الصفحه ٢٣ : الموبقة ، التي أوجبت استحقاقهم لعذاب جهنم ، ووقوعهم في نيران الجحيم ،
وبيّن أنها من باب العلم والعمل
الصفحه ٦٥ :
(وَلَقَدْ رَآهُ
نَزْلَةً أُخْرى) أي مرّة أخرى من النزول ، وتأكيد الخبر عن الرؤية
الثانية هذه
الصفحه ٧٥ :
قريب من الأول. و (ضيزي) في قراءة ابن كثير مصدر وصف به ، ولا يكون وصفا
أصليّا. لما تقدم عن سيبويه
الصفحه ٩٤ :
والعرب تسمي كل شيء كان رطبا فيبس ، هشيما (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ
الصفحه ١٠٠ : ، وتنزيله الذي هو منبعه ، وأساس بنيانه.
قال الزمخشريّ
: وإخلاؤها من العاطف لمجيئها على نمط التعديد ، كما
الصفحه ١٢٣ : )
فَجَعَلْناهُنَّ أَبْكاراً (٣٦) عُرُباً أَتْراباً (٣٧)
لِأَصْحابِ
الْيَمِينِ (٣٨) ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ (٣٩
الصفحه ١٨٦ :
مِنْكُمْ) أي يتداولونه وحدهم دون من هم أحق به. أو دولة جاهلية ،
إذ كان من عوائدهم استئثار الرؤسا
الصفحه ١٨٩ :
وعن ابن زيد في
الآية قال : من وقي شح نفسه فلم يأخذ من الحرام شيئا ، ولم يقربه ، ولم يدعه الشح
أن
الصفحه ٢٠٤ : يحل مثل ما فعله لأحد من الجيش إلا بإذن أميرهم ، لقوله تعالى : (وَإِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ
الصفحه ٢١٤ :
الآية استطراد. وهو فن من فنون البيان ، مبوّب عليه عند أهله. وآية
الممتحنة هذه ممكنة أن تكون من
الصفحه ٢٣٠ : ءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ
النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ)
(٦)
(قُلْ يا أَيُّهَا