الصفحه ١٠٩ : النار والنحاس المذاب عليكم لترجعوا. انتهى.
ثم رأيت قد
سبقه إلى ذلك ، الإمام ابن القيّم رحمهالله ، فقد
الصفحه ١١١ : .
وقال الإمام
ابن القيّم في (طريق الهجرتين) اختلف في هذا السؤال المنفي ، فقيل : هو وقت البعث
والمصير إلى
الصفحه ١٢٧ : .
لطيفة :
قال الإمام ابن
الأثير في (المثل السائر) في النوع الحادي عشر من المقالة الثانية ، في بحث ورود
الصفحه ١٣٦ : المفسرين ، ونظم آياتها. وما تشير إليه
، يؤيده قطعا.
وآيها تسع
وعشرون.
روى الإمام
أحمد (١) عن عرباض بن
الصفحه ١٣٨ :
شَيْءٍ عَلِيمٌ) أي تام العلم ، فلا يخفى عليه شيء.
وقد روى الإمام
أحمد (١) عن أبي هريرة ؛ أن رسول الله
الصفحه ١٦١ : بَصِيرٌ)
روى الإمام
أحمد (١) عن عائشة قالت : الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات. لقد جاءت المجادلة الى
النبيّ
الصفحه ١٦٣ : اللهِ وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ
أَلِيمٌ)
روى الإمام
أحمد (١) عن يوسف بن عبد الله بن سلام عن خويلة بنت ثعلبة
الصفحه ١٦٦ : سماه (السياسة الشرعية) وكذا لتلميذه الإمام ابن
القيّم ، وهو أوسع. ولنجم الدين الطوفي أيضا رسالة في
الصفحه ١٧٠ : ذلك تأذّ على مؤمن. روى الإمام
أحمد (١) عن ابن مسعود قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إذا كنتم
الصفحه ١٧٤ : للباخلين ،
وسوقا للمؤمنين ، (فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا) أي ما تتصدقون به أمام مناجاتكم الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٠ : ـ.
وعلى الإمام
حفظهم والمنع من أذاهم ، واستنقاذ أسراهم ، لأنه جرت عليهم أحكام الإسلام ، وتأبد
عهدهم
الصفحه ١٨٤ : . قال الإمام
ابن القيّم : لما قدم النبيّ صلىاللهعليهوسلم المدينة ، صار الكفار معه ثلاثة أقسام ، قسم
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوسلم : برئ من الشح من أدّى الزكاة ، وقرى الضيف ، وأعطى في
النائبة.
وروى الإمام
أحمد (١) عن عبد الله
الصفحه ١٩٦ : ) ـ.
وقال الإمام
ابن القيّم في (الكافية الشافية) :
الصفحه ٢٠٢ : السورة ، ولذلك قال
الإمام إلكيا الهرّاسي : يؤخذ من الآية أن الخوف على المال والولد لا يبيح الفتنة
في دين