الصفحه ١٧٢ :
تفسحوا وتوسعوا ـ رواه الإمام أحمد والشيخان (١).
وعن أبي هريرة
عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : لا
الصفحه ٣٤٦ : بِصَلاتِكَ) [الإسراء : ١١٠] ، أي بقراءتك. وقد استدل أصحاب الإمام أبي حنيفة رحمهالله ، بهذه الآية ، على أنه
الصفحه ٣٦٣ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(بَلْ يُرِيدُ
الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ أَمامَهُ)
(٥)
(بَلْ يُرِيدُ
الصفحه ٤٨١ :
الشمس تنجلي في ذلك الوقت تمام الانجلاء. وفي هذه الأقسام كلها ـ كما قاله
الإمام ـ إشارة إلى تعظيم
الصفحه ٤٩٧ : الإمام رحمهالله.
لطيفة :
تنكير (يسرا)
للتعظيم. والمراد يسر عظيم وهو يسر الدارين. وفي كلمة (مع) إشعار
الصفحه ٥٣٨ :
الخامس ـ قال
الإمام : إنما قال (وَتَواصَوْا) ولم يقل (وأوصوا) ليبين أن النجاة من الخسران إنما
الصفحه ٥٥٨ : عابِدُونَ
ما أَعْبُدُ) ثانيا تأكيدا لمثله المذكور أولا. انتهى.
ونقل ابن كثير
عن الإمام ابن تيمية ؛ أن
الصفحه ١٣١ : أنه يجوز له مس المصحف. وقال القاسم وأكثر الفقهاء والإمام يحيى : لا
يجوز. واستدلوا بما سلف ، وقد سلف ما
الصفحه ١٦٨ : غير واحد الإجماع على أن المراد بهذه الآية معية علمه تعالى. ولا شك في إرادة
ذلك.
قال الإمام
أحمد
الصفحه ٢٠٧ : بعموم لفظه
، وقد حاول بعض المفسرين تخصيصه ، فردّ ذلك الإمام ابن جرير بقوله :
والصواب قول من
قال : عني
الصفحه ٢١٧ : الإمام
أحمد (٢) وأبو داود عن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال : أتانا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأنا صبي
الصفحه ٣٨٩ : بالجبال كما يرسي البيت بالأوتاد
، حتى لا تميد بأهلها فيكمل كون الأرض مهادا بسبب ذلك. قال الإمام مفتي مصر
الصفحه ٤٨٠ : الشهاب ـ تباعد الشمس عن الأفق
المرئي وبروزها للناظرين ، ثم صار حقيقة في وقته. وقال الإمام : يقسم بالشمس
الصفحه ٤٨٤ : الضياء (وَالنَّهارِ إِذا تَجَلَّى) أي ظهر بزوال الليل أو تبين بطلوع الشمس.
قال الإمام :
والتعبير في
الصفحه ٤٩٣ : الإمام : ويؤيد هذا المعنى ما ورد في
أحوال الذين كانوا يسألونه عليه الصلاة والسلام بيان ما يشتبه عليهم