الصفحه ٥٨١ : بالله منه. وما أحبته نفسك لنفسك فهو من نفسك فانهها عنه.
السادسة ـ قال
الإمام الغزالي في (الإحياء) في
الصفحه ٥٨٢ : أراه في
كلام حجة الإسلام ، حتى رأيته ، فحمدت الله على الموافقة.
السابعة ـ قال
الإمام الغزالي في
الصفحه ٢٢١ : بمدينة لندن ـ وفارقليط
يونانية ، ولفظها الأصلي (بيركلوط) ، ومعناه : محمد أو أحمد ، كما بينه صاحب (إظهار
الصفحه ١٣٥ : شيء من الشفاعة وغيرها. فسلام
لك يا محمد منهم ، فإنهم في سلامة وعافية ، لا يهمك أمرهم. أو فسلام لك يا
الصفحه ٦٠ : محمد صلىاللهعليهوسلم ، بالأفق الأعلى ، أي استويا جميعا بالأفق الأعلى ،
وذلك ليلة الإسراء ـ كذا قال
الصفحه ٦٩ :
وجدت بردها بين ثدييّ (أو قال نحري) فعلمت ما في السموات وما في الأرض. ثم
قال : يا محمد! هل تدري
الصفحه ٤٨٩ : من طريق أبي الحسن أحمد بن محمد بن عبد الله بن أبي بزة المقرئ قال : قرأت
على عكرمة بن سليمان ، وأخبرني
الصفحه ٥٠٠ :
محمد صلىاللهعليهوسلم في جبال فاران. وهي جبال مكة.
قال : وليس بين
المسلمين وأهل الكتاب خلاف في أن
الصفحه ٥٠٢ : على الباحثين التشابه العظيم بين بوذا
وعيسى ودينيهما. وكذلك التشابه بين موسى ومحمد ودينيهما. فلذا جمع
الصفحه ٣٨ :
وعن محمد بن
عليّ : كانوا لا ينامون حتى يصلّوا العتمة.
وعن مطرّف :
قلّ ليلة أتت عليهم ، إلا صلوا
الصفحه ٦١ : الله بالأفق الشرقيّ ، فسدّ المشرق لعظمته.
والظاهر أن المراد محمد صلىاللهعليهوسلم. معناه : استوى
الصفحه ٦٢ : حين نزل به عليهالسلام.
الثاني ـ في
صدر محمد صلىاللهعليهوسلم حين نزل عليه.
وقول رابع : أن
معنى
الصفحه ٦٣ : )
(٩)
(ثُمَّ دَنا) أي ثم بعد استوائه ، اقترب جبريل من محمد صلىاللهعليهوسلم (فَتَدَلَّى) أي إليه.
قال ابن
الصفحه ٦٤ : الْفُؤادُ
ما رَأى)
(١١)
(ما كَذَبَ الْفُؤادُ
ما رَأى) أي ما كذب فؤاد محمد صلىاللهعليهوسلم ما رآه من
الصفحه ١٦٠ : . لأنهم كانوا يرون أن الله فضلهم على جميع الخلق
، فأعلمهم الله جل ثناؤه أنه قد آتى أمة محمد