الصفحه ٥٣٠ : ليتوصل بها إليه.
قال المهايميّ
: أي لكفور ، فيوجب قتله بهذه الخيول وقهره بهذا الغضب. وعن أبي أمامة
الصفحه ٥٣٤ : يكون عين اليقين. والتكرير للتأكيد.
قال الإمام :
وكني برؤية الجحيم ، عن ذوق العذاب فيها. وهي كناية
الصفحه ٥٣٥ :
وجوّز أن يراد
بالعصر ، الوقت المعروف الذي تجب فيه صلاة العصر.
قال الإمام :
كان من عادة العرب أن
الصفحه ٥٣٦ :
الإمام ابن القيّم في (مفتاح دار السعادة) قال الشافعي رضي الله عنه : لو فكر
الناس كلهم في هذه السورة
الصفحه ٥٣٧ : الأعمال الصالحة ، لإبراز كمال الاعتناء
بهما.
قال الإمام :
من تلك الأعمال الدعوة إلى الحق والوصية بالصبر
الصفحه ٥٣٩ :
وَعَدَّدَهُ) أي أحصى عدده ولم ينفقه في وجوه البر.
قال الإمام :
أي أن الذي يحمله على الحط من أقدار الناس ، هو
الصفحه ٥٤٨ :
الإمام الماوردي في (أعلام النبوة) : آيات الملك باهرة ، وشواهد النبوات قاهرة.
تشهد مباديها بالعواقب فلا
الصفحه ٥٦١ : يبق له إلا أن يسير إلى ربه ، فقال
فيما روي عنه : إنه قد نعيت إليه نفسه. هذا ملخص ما أورده الإمام في
الصفحه ٥٦٤ : يدي عذاب
شديد. فقال أبو لهب : تبّا لك سائر اليوم. ألهذا جمعتنا؟ فنزلت هذه السورة.
وروى الإمام
أحمد
الصفحه ٥٦٥ : مَسَدٍ) قال الإمام رحمهالله : أي في عنقها حبل من الليف. أي أنها في تكليف نفسها
المشقة الفادحة ، للإفساد
الصفحه ٥٦٨ :
قال الإمام :
ونكّر الخبر لأن المقصود أن يخبر عن الله بأنه واحد ، لا بأنه لا واحد سواه. فإن
الوحدة
الصفحه ٥٦٩ : الأول الذي لم
يتقدمه والد كان منه ، وهو الآخر الذي لم يتأخر عنه ولد يكون عنه. قال الإمام : قوله
الصفحه ٥٧٢ : . ولما كان العلم قبل العمل وهو إمامه وقائده وسائقه والحاكم عليه ومنزله
منازله ، كانت سورة (قُلْ هُوَ
الصفحه ٥٧٩ : ) بالكسر والمفتوح شاذ ، وقد بسط الكلام في ذلك الإمام ابن
القيّم في (بدائع الفوائد) (الْخَنَّاسِ) أي الذي
الصفحه ٥٨٠ : بالسين المهملة ، أخص.
وقال الإمام :
إنما جعل الوسوسة في الصدور ، على ما عهد في كلام العرب من أن الخواطر