الصفحه ١٢٢ :
(وَإِيَّاكَ
نَسْتَعِينُ) فلا استعانة إلا به ، وقد صرح الكتاب بأن أحدا لا يملك
للناس من الله نفعا ولا ضرّا
الصفحه ٥٤٠ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال له : انظر فإنك لست بخير من أحمر ولا أسود ، إلا أن
تفضله بتقوى الله.
وروى
الصفحه ٤٩٢ : ! لا يسمعون بعير لقريش خرجت إلى الشام إلا اعترضوا لها فقتلوهم ،
وأخذوا أموالهم. وأرسلت قريش إلى النبيّ
الصفحه ١١٩ : ، رحمهالله ، عمن يتوسل بالأنبياء ، والأولياء ، معتقدا أن النبيّ
أو الوليّ يستميل إرادة الله تعالى عما هي عليه
الصفحه ٩٤ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللاَّتِي
الصفحه ٨٠ : ، ومنه تزويجك زينب (ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ) أي مأثم وضيق (فِيما فَرَضَ اللهُ
لَهُ) أي كتبه
الصفحه ٥٢ :
رضي الله عنهما ، أنهما قرءا : النبيّ أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه
أمهاتهم وهو أب لهم. وروي
الصفحه ١٠٨ : . ومنه ختم الدعاء. فيستحب الصلاة فيه على النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، ومن آكد ذلك دعاء القنوت. ومنه يوم
الصفحه ٢٩٦ : وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شاءَ
اللهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ)
(٦٨
الصفحه ٦٨ :
عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) أي ما أمركنّ ونهاكنّ ، ووعظكنّ ، إلا خيفة
الصفحه ٧٩ : اللهِ مَفْعُولاً (٣٧)
ما
كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ سُنَّةَ اللهِ فِي
الصفحه ١٢١ :
ذلك التأويل. وما حمله على هذا إلّا خوفه من ألسنة العامة وسباب الجهّال.
وهو مما لا قيمة له عند
الصفحه ٣٦٥ : . فكيف يفسر النبيّ صلىاللهعليهوسلم الآية بوجوب مودة قرابة لا تعرف ولم تخلق.
ثم قال : الوجه
الرابع
الصفحه ٤٥٣ : إبليس ، فقال : ما هذا إلا من أمر قد حدث. فبثّ جنود ، فإذا بالنبيّ
صلىاللهعليهوسلم يصلّي بين جبلي نخلة
الصفحه ٥٠٨ : ، ولقوا منها شرا ، وجلس
المشركون من الناحية التي تلي الحجر ، فأطلع الله تعالى نبيه صلىاللهعليهوسلم على