الصفحه ٣٨٦ : جملة الأشفية والأدوية في بعض الأمراض. وله دخل
في أكثر ما به الشفاء والمعاجين. وقلّ معجون من المعاجين
الصفحه ١٧١ : خلدون).
ثم ذكر تعالى
أن خبر يوسف وامرأة العزيز شاع في المدينة ـ وهو مصر ـ بقوله :
القول في تأويل
الصفحه ٢٤٤ : رئاسة
المدينة الفاضلة ، ولنذكر منها ثلاث عشرة خصلة هي أهم خصال رئيس المدينة الفاضلة
لتكون ذكرى لمن يتفكر
الصفحه ٣٣٩ : الْأَمْرَ أَنَّ دابِرَ هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ
(٦٦)
وَجاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ)
(٦٧
الصفحه ٥١٠ : ، تقتضي فيما يظهر ببادئ الرأي ، أن هذه الآية
مدينة. وأنها إنما أنزلت حين سأله اليهود عن ذلك المدينة. مع أن
الصفحه ٦٤ : عليهالسلام بعثه الله إلى نينوى ، من أرض الموصل وكانت مدينة عظيمة
، مسيرة ثلاثة أيام ، وهي قصبة بلاد الآشوريين
الصفحه ٢٤٢ : فالمنزل
فالمدينة ، ترتيبا طبيعيا ، تنبيها لبني الإسلام على معرفة هذا العلم وانتقائهم
الأكفاء للأعمال
الصفحه ٢٩٥ :
ونوقش بأن السورة مكية ، وإسلامه كان بالمدينة. وأجاب البعض بأن بعض السور
المكية ربما وجد في مدنيّ
الصفحه ٥٠٨ : صلىاللهعليهوسلم في حرّة المدينة ، وهو متكئ على عسيب ، فمررنا على نفر
من اليهود. فقال بعضهم لبعض : سلوه عن الروح
الصفحه ١٤ : لتعلم أني أعلم أنك
لكذاب!
وقال عبد الله
بن سلام (١) : لما قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة
الصفحه ٧١ : والجزاء ، وهي من أعظم المقاصد.
وهي مكية. واستثنى
منها ثلاث آيات أنزلت بالمدينة فألحقت بها
الصفحه ١١٨ : ) التي ب (حبرون) المدينة المعروفة اليوم ب (الخليل) ؛ (سِيءَ بِهِمْ) أي ساءه مجيئهم ، لأنهم أتوه على صورة
الصفحه ١٣٧ : جاء إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله! إنّي عالجت امرأة في أقصى المدينة
، وإني أصبت
الصفحه ١٩٣ : ما يعادل رمل البحر كثرة ، فجمع يوسف غلالها ،
وجعل في كل مدينة غلال ما حولها من الحقول ، ولما مضت هذه
الصفحه ٢٠٣ : انطلقوا وبعدوا قليلا عن المدينة ، ثم أمر
أن يسعى في إثرهم ، ويؤذنوا بما فقد ، كما أشار إليه تعالى بقوله