الصفحه ٢٣١ :
الحسنى. إذا عرف هذا فمن خصائص الإلهية السجود. فمن سجد لغيره فقد شبه
المخلوق به. ومنها التوكل
الصفحه ٤٦٤ : ، على أشهر القولين. ثم استدل بما صح
من تسبيح الطعام ، والحصا ، ممّا خرج في الصحيحين والمسانيد ، مما هو
الصفحه ٣٨٢ : معاصي الله. وقرأ أبو جعفر بكسر الراء المشددة من (فرّط
في كذا) إذ قصر. ويقرب من الآية ما قص عنهم في قوله
الصفحه ٣٥٩ : تَمِيدَ بِكُمْ) أي تضطرب (وَأَنْهاراً) أي جعل فيها أنهارا تجري من مكان إلى آخر. رزقا للعباد (وَسُبُلاً) أي
الصفحه ١٠٣ :
(إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ
تَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ) أي أنهاك أن تكون منهم بسؤالك إياي ما لم تعلم
الصفحه ٣٨٤ : بقوله سبحانه :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ
الصفحه ٤٢٢ : استعداده المكتسب. وبحال من يصير أمره إلى الاهتداء لما فيه من خير جبلّي.
فما شرعه لك في الدعوة ، هو الذي
الصفحه ٤٧٦ : الآية مما
يستدل بها على الرجوع إلى الفطرة الصحيحة. وقد استدل لكثير من الأصول بها ، كما
يعلم ذلك من كلام
الصفحه ١٥٠ : ءا من النبوّة)
وهذا العلم يحتاج إلى مناسبة بين متحرّيه وبينه ، فرب حكيم لا يرزق حذقا فيه ورب
نزر الحظ من
الصفحه ٣١٢ : . والإخلاف مستعار لعدم تحقق ما أخبر به وكذبه ، أو
مشاكلة. وفي الآية من الإيجاز البليغ شبه الاحتباك. حيث حذف
الصفحه ٢٧٨ : كَصَيِّبٍ مِنَ
السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ ...)
[البقرة : ١٩]
الآية ، وهكذا ضرب للكافرين في
الصفحه ٢٣٦ : . ووافقهم من الحجازيين أبو جعفر بن القعقاع ، وهي قراءة ابن مسعود
وابن عباس وأبي عبد الرحمن السلميّ ، والحسن
الصفحه ٢٧ :
قال أبو السعود
: وإخراجه سبحانه من حكم الدعاء ، للتنصيص على براءتهم منه تعالى ، وكونهم في عدوة
الصفحه ٣٠١ : ـ بأنه حيث طرح الواو قصد تفسير
العذاب وبيانه ، فلم يعطف لما بينهما من كمال الاتصال. وحيث عطف ـ كما هنا
الصفحه ٥١٨ : ماليّ كان مبادلة لا مباذلة. أو هو بالنظر إلى الأغلب ،
وتنزيل غيره منزلة العدم كما قيل :
عدّنا في