الصفحه ١٤١ : لاختلاف الجميع ورحمة بعضهم خلقهم. وهذا معزوّ إلى
ابن عباس رضي الله عنهما. وإن كان الضمير ل (من) فالإشارة
الصفحه ١٦٩ : بقولها : (وَلَقَدْ راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ
فَاسْتَعْصَمَ) وسيدها بقوله : (إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ
الصفحه ٣٦٥ : الدنيا الظفر وحسن
السيرة وغير ذلك. وهذه الآية كقوله تعالى : (مَنْ عَمِلَ صالِحاً
مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى
الصفحه ٤٧٧ : : (إِنِّي أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ) [البقرة : ٣٠] ، وهو ما أعد لذلك البعض من المعرفة الإلهية التامة
الصفحه ٤١٣ : الله؟ فيقول : نعم. افتداء منهم ، مما يبلغون من جهده.
وقد ذكر ابن
هشام في (السيرة) في بحث (عدوان
الصفحه ٣٩١ : العام (عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) أي على سيرة صالحة ودين قويم ، لا يتوجه إلى مطلب إلا
ويبلغه بأقرب سعي
الصفحه ٣١٩ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(رَبَّنا إِنِّي
أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي
الصفحه ١٦٣ : ، ليكون عاقبة ذلك تعليمه تأويل الرؤيا التي ستقع من الملك ،
وتفضي بيوسف إلى الرياسة العظمى.
(وَاللهُ
الصفحه ١٧٨ : فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْراً) أي يخرج من السجن ، ويعود إلى ما كان عليه من سقي سيده
الخمر ، (وَأَمَّا الْآخَرُ
الصفحه ١١٨ : موضع الطاقة ، والأصل فيه ، أن البعير يذرع بيديه في سيره ذرعا ، على
قدر سعة خطوه ، فإذا حمل عليه أكثر من
الصفحه ٨٠ : إلى فاعل ، فيقولون في سيد سائد وفي جواد جائد ، وفي سمين سامن. قال
:
بمنزلة أمّا
اللئيم فسامن
الصفحه ١٦٥ : فيما اؤتمنت عليه ، وضرّا لمن توقع النفع ، وإساءة إلى
المحسن.
قال أبو السعود
: وهذا اجتناب منه على أتم
الصفحه ١٠١ : تراها قد ضيمت حقها ، واستلبت ماءها ورونقها ، إن وقعت إلى من ليسوا
من أهل هذا العلم ، فأخذوا بها في مآخذ
الصفحه ٣٤٨ : و ٤٧] ، وما في الصحيح عن أم العلاء ، امرأة من الأنصار : أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما دخل على
الصفحه ٢٨٤ :
الحديبية (١) أن يكتبوا (بسم
الله الرحمن الرحيم)
وقالوا : ما
ندري ما الرحمن الرحيم؟ كما في الصحيح